الصفحه ٢٠٩ : والبيان وقوله ( سَواءٌ عَلَيْنا أَجَزِعْنا
أَمْ صَبَرْنا ما لَنا مِنْ مَحِيصٍ ) يدل على ان العذاب دائم لا
الصفحه ٣١٠ : قوله تعالى ( وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ
الصفحه ٣٥٨ : وقوله
تعالى ( لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى
نِعاجِهِ ) يدل على ان ذنب داود ليس إلا ما قلناه
الصفحه ٣٩٨ : أدلة على ما نقول منها قوله تعالى ( لا
تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ ) ولو كان الكافر ممن لم يعط قدرة الايمان
الصفحه ١٣٩ :
ذلك عليهم من حيث نعلم ان جزاء البغي لا يكون ما يؤدي الى النفع والى الثواب وذكر
بعده ما بيّن به من وجوه
الصفحه ١٦١ : ) كيف يصح ان يضيف ذلك الى الرسول صلّى الله عليه وسلم وهو
منزه عن الرغبة في الدنيا ولا يريد الا ما أراده
الصفحه ٢٢٤ : الله عليه وسلم متعبدا بشرائع من تقدم على معنى انه عرف ما دعوا اليه فتمسك
بذلك من دون أمر مبتدأ من قبله
الصفحه ١٢٢ : . وجوابنا انه بيّن بذلك أنه رسوله لا
معبود ولا إله لان من جاز ذلك عليه واحتاج الى الطعام لا يجوز أن يكون
الصفحه ٦٢ : من يفعل بعد ذلك أنواعا من أنواع الظلم فيقوى
بها. ومنهم من لا يتعدى. فاذا حملنا الملك على ما ذكرناه
الصفحه ٣٠ : الخطأ وقوله تعالى في آخر الآية (
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ ) يدل على ما قلناه من انهم قصدوا أمرا
الصفحه ٣٠٨ : الى حصول العلم لها به وقد قيل أراها تعالى ذلك في المنام بعلامات مخصوصة
فعلمت بها والأقرب ما قدمناه من
الصفحه ٣٨٧ : وقوله تعالى من بعد ( وَمِنْ
قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى ) يعني القرآن يدل على حدوثه لان ما تقدمه غيره لا يكون
الصفحه ١٣٤ : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنا
آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ ) الى آخره ذكر الانبيا
الصفحه ١٣٥ :
يستحيل عليه الصغر تعالى الله عن ذلك ، وقوله تعالى من بعد ( وَلَوْ
شاءَ اللهُ ما أَشْرَكُوا ) فالمراد به
الصفحه ٧٤ : ان أهل بلد أصلح من أهل بلد آخر لا يراد به ذكر كل واحد بل المراد
ما يرجع الى جماعتهم من كثرة خيارهن