الصفحه ٤٤٠ : ليس بجسم وان كان
ممن ينفي التشبيه على الله فلا بد من أن يعترف بأن النظر الى الله تعالى لا يصح
لان
الصفحه ٣٥٩ : من
الانبياء أن يسألوا ذلك مع دلالته على الرغبة في الدنيا وعلى ما يجري مجرى
المنافرة والحسد؟ وجوابنا
الصفحه ١٢٩ : والتمني لا يقع فيه الكذب وجد الأمر على
ما تمنى أم لم يوجد ، وانما يقع الكذب في الاخبار فمعنى قوله
الصفحه ٣١٦ : وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ) أيدل على ما نقوله من أنه لا يفعل إلا الحكمة والصواب وفي
قوله بعد ( إِنَّ الصَّلاةَ
الصفحه ١٦٩ : ) وكانوا لم يزالوا على النفاق. وجوابنا أن المراد أظهروا
الكفر بعد إظهار الاسلام وذلك دلالة على ما قلنا من
الصفحه ٢٥٠ :
الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ
وِرْداً ) دلالة قوية على ما
الصفحه ٣٥٥ : بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ ) بعد ذكر الامر
بالذبح يدل على ان الذبيح هو إسماعيل على ما روي عنه
الصفحه ١٨٩ :
أن مثل ذلك قد
يعمل فيه بالظن فلا ينبغي أن لا يفعل الا اليقين ويحتمل انه عرف من اخوته من قبل
ما
الصفحه ٤١٧ : شَدِيدٌ ) يتأول على ما
قدمنا وقوله تعالى بعد ذلك ( وَلِيَعْلَمَ اللهُ
مَنْ يَنْصُرُهُ ) والمراد به وقوع
الصفحه ١٧٦ : بِإِيمانِهِمْ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ ) يدل على أن الهدى هو الثواب فيكون حجة على ما نتأول عليه
وربما
الصفحه ٤٩١ : في الاجساد إذا كانت معدومة وبالتقليب من حال الى حال اذا كانت موجودة وعلى
هذا الوجه قال تعالى ( مالِكِ
الصفحه ٤٠٧ : في الساعة لأنه عند السابق ينشق القمر إلى غير ذلك من الشرائط لكن
الصحيح ما قاله مشايخنا من أنه في أيام
الصفحه ٣٧٤ : بعده ( وَلا
تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ) فنبه بذلك على ما
الصفحه ٣٢٢ : من بعد ( مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ ) يدل على أنه من فعله والا كانت اضافته الى خالقه أولى
وقوله
الصفحه ١١٩ : جهادهم على هذا الوجه فضل من الله من حيث
يوفق لذلك ومن حيث يؤديهم الى النعم العظيمة من الثواب. وبيّن بعده