الصفحه ٤٩٢ :
في التعارف
كالحقيقة. ومنها الحليم وفائدته أنه لا يتعجّل العقوبة خشية الفوت كما يفعله
أحدنا. ومنها
الصفحه ٤٩١ :
يصح إلا منه.
ومنها الرحيم ومعناه المكثر من فعل النعم. ومنها الملك والمالك ومعناه القادر على
التصرف
الصفحه ٣٢٢ :
ولذلك قال تعالى
بعده ( مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ
لَهُ مِنَ اللهِ ) وقوله تعالى
الصفحه ١٩٧ :
السجود الى القبلة
على قريب من هذه الطريقة. ويحتمل في السجود أن يكون وقع منهما على وجه الاعظام له
الصفحه ٣١٦ : أن يؤاخذوا بها
وان ينسب الظلم الى أنفسهم كما نقوله في هذا الباب وقوله من بعد ( خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٧٥ :
وقد قيل ان المراد
بالميزان العدل نفسه وقوله تعالى من بعد ( وَما يُدْرِيكَ
لَعَلَّ السَّاعَةَ
الصفحه ٢٢٢ :
( إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ
) استثناء منقطع ومعناه لكن من اكره وقلبه مطمئن بالايمان. فان قال قائل إن
الصفحه ٢٣٩ :
الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ ) كيف يصح ذلك وإنما ذكر تعالى فيه بعض الامثال. وجوابنا ان
الصفحه ٣٠٣ : ذلك من مراده حتى يأتيه بخبر سبأ؟ وجوابنا ان الله تعالى كان سخّر له الطير
وفي جملتها ما يكون أقرب الى
الصفحه ٣٦٢ :
أن يخلق ما يشاء
لا يجوز أن يتخذ ولدا فعلى هذا الوجه ذكر ذلك وقوله تعالى ( وَأَنْزَلَ
لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨٦ :
بذلك على أن
الغفران يكون من قبلهم إذا تمسكوا من طاعة الله بما يوجب الغفران ثمّ قال تعالى ( مَنْ
الصفحه ٤١٦ :
الرسول صلّى الله
عليه وسلم وبعثته من بين الجميع ان يخرجوا من الكفر الى الايمان. فان قيل فقد قال
الصفحه ٤٨١ : أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ ) كيف يصح ذلك
ومعلوم أن فيهم من لم يطعمه الله من جوع كالذين
الصفحه ٥٠ :
قبله تعالى لأنه
لا يأمر بما يقبح فأما الغلب في الجهاد فانه من قبل الله من حيث وقع بأمره
وترغيبه
الصفحه ١٢٠ :
يصح وصف من تقدم
ذكره من أهل الكتاب والمنافقين بذلك ولم يكن فيهم من يعبد الطاغوت. وجوابنا انه
تعالى