الصفحه ١٣٢ : الْحُكْمُ
وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ ) فانه اذا جعل المكلف بهذه الأوصاف جازاه في الآخرة بحسب
ذلك
الصفحه ١٣٩ : في حكم الكذب كما قال
تعالى ( قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ ) ثمّ قال بعده ( قُلْ
فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ
الصفحه ١٤٤ : وكيت.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلا تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ ) كيف الحكم في ذلك وهو
الصفحه ١٦٩ : في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ ) كيف يصح ذلك ومن
حكم
الصفحه ١٨١ : ( وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ) وبين حكم المصر
بقوله ( وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٨٣ : من حيث لم
يقبلوا ولم ينتفعوا بما سمعوا ورأوا كانوا في حكم ما لا يسمع ولا يبصر ولو أراد
الحقيقة لما
الصفحه ٢٢٤ : تعالى أوحى به اليه ثمّ أوجب تعالى بقوله ( ادْعُ
إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ
الصفحه ٢٢٩ : الْحِكْمَةِ ) والمرء يلزمه أن
ينظر ويتدبر في وصية الله للصالحين.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٤٦ : قوله تعالى ( وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا ) فيدل على أن مخالفة الصبي للبالغ هو من حيث العادة لا من
الصفحه ٢٦٦ :
حكم به داود كان
حقا في وقته وفهم سليمان نسخ ذلك فلا يدل على مناقضة في الكلام.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ٢٨١ : لكان هذا القول متناقضا
وكأنهم أرادوا أنهم وان كثر لبثهم فهو قليل في حكم يوم أو بعض يوم في أنهم لم
الصفحه ٢٨٩ : ( الَّذِي أَحْسَنَ
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ) يدل على أن مراده بهذه الآيات ما يكون حسنا وحكمة فالله
تعالى
الصفحه ٢٩٠ : كما لا يجوز أن
ينزل الملائكة بدلا من البشر لكن انزال الملائكة مقدور والحكمة تمنع منه والرؤية
ليست مما
الصفحه ٢٩١ : مخالفا
للحكمة وبعد فإن إنزاله في وقته أحسن موقعا من إنزاله قبله فعند الحوادث إنزال
الله تعالى ما يتصل بها
الصفحه ٣١٦ : وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ) أيدل على ما نقوله من أنه لا يفعل إلا الحكمة والصواب وفي
قوله بعد ( إِنَّ الصَّلاةَ