الصفحه ٢٤٣ : نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً ) فنبه على ان كل
من حبط عمله يكون حكم سعيه في الخيرات هذا الحكم
الصفحه ٢٦٠ :
بَيْنَهُما
) لا يحسن أنه خلق ذلك على وجه الحكمة وعرض للثواب العظيم وخلق ما يكون لعبا
وهو معنى قوله
الصفحه ٣٢٠ : تعالى لا يكون الا
عدلا وحكمة وذلك لا يوصف بهذا الوصف ولذلك لا يحسن وصف الله تعالى بأنه مسيء.
[ مسألة
الصفحه ٧ : من قبلكم وخبر من بعدكم وحكم ما بينكم ما يدعه من جبار إلا قصمه الله ومن يتبع
الهدى في غيره اضله الله
الصفحه ١٩ : الصغر والضعف وعجائب الحكمة في البعوضة وصغار
الحيوان أزيد من عجائبهما في كبار الحيوان لمن تأمل.
[ مسألة
الصفحه ٢١ : المستقبلة فاذا
كان في معلومها ما يظهر من الفضل والعلم من الانبياء والمؤمنين كان ذلك أصلح في
الحكم.
[ مسألة
الصفحه ٦٥ : ) فبين حكم الانثى
وبين انه مخالف لحكم الذكر.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( كُلَّما دَخَلَ
الصفحه ٧٠ :
أَنْ
يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ
كُونُوا عِباداً
الصفحه ٩٣ : ء لاسباب التلف
فيكون في حكم القاتل لنفسه على حد قوله ( وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ
الصفحه ٩٥ :
أمر تعالى بالحكمين من قبل الرجل والمرأة ثمّ بيّن ان ذلك معني وأن بذل الجهد غير
التوفيق من الله فليس
الصفحه ١٠٤ : بيّن حكم قتل الخطأ في الكفارة وقد
قيل أن المراد لكن أن قتله خطأ وأنه استثناء منقطع والأوّل أبين
الصفحه ١٠٧ : والثواب وقد
حكم عليه بالعقاب.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَسَلَّطَهُمْ
الصفحه ١٠٨ : طريقا اليها
ويحتمل أن يريد لكن يسوقهم الى جهنم فيكون في حكم المبتدأ من الكلام.
[ مسألة ] وربما
قيل في
الصفحه ١١٧ : مِنَ النَّارِ وَما هُمْ بِخارِجِينَ مِنْها ) كيف يصح وهم
ملجئون الى أن لا يفعلوا القبيح وارادتهم ما حكم
الصفحه ١٢٥ : الى الله
وأنه يفعل بهم ما يريد مما يكون عدلا وحكمة ويحتمل أن يكون المراد بقوله ( إِنْ
تُعَذِّبْهُمْ