الصفحه ٤٣٦ : لَيْلاً وَنَهاراً فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعائِي إِلاَّ فِراراً ) المراد به تشدد
القوم في الانكار والجحود
الصفحه ٤٤٠ : النظر هو تقليب العين الصحيحة نحو الشيء طلبا لرؤيته وذلك لا يصح إلا في
الاجسام فيجب أن يتأوّل على ما يصح
الصفحه ٤٤٣ : المكلفين إلا كافر أو مؤمن؟ وجوابنا أن الشاكر قد يكون شاكرا وان لم
يكن مؤمنا برّا تقيا لأن الفاسق بغضب أو
الصفحه ٤٤٦ : الانسان فيه من الراحة ما لا يجده في
غيره ولذلك يوصف ذو النوم عند التعب بأنه في سبات ولا يوصف بذلك إلا وقد
الصفحه ٤٥٢ :
تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ ) المراد به الاستقامة فأما غير ذلك فموقوف على الدليل.
الصفحه ٤٥٣ : كائن فيها ، ويدل على أن الشفاعة لا تكون منه صلّى
الله عليه وسلم لهم وإلا لم يكن ليعم كل فاجر بهذا الحكم
الصفحه ٤٥٤ : غيرهم يخسرون وينقصون ثمّ زجر عن ذلك بقوله تعالى ( أَلا
يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ
الصفحه ٤٦٢ : قادر على الايمان وان كان
كافرا والا ما كان يصح أن يتمنى ما لا يقدر عليه ولا كان يصح أن يوصف بأنه يتذكر
الصفحه ٤٦٥ : يَصْلاها إِلاَّ الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى ) أليس يدل ذلك على
ان من لم يكذب ويتولى لا يصلى النار
الصفحه ٤٦٨ : يقتضي سرورا عظيما وقد ذكر في الخبر أنى لا أذكر إلا ذكرت
معي كما في الآذان وغيره.
الصفحه ٤٧٠ : ء أن يدعوه الى المعصية إلاّ وهو متمكن من الامرين ولو كان ما فيه من
الكفر خلقا لله كان لا يصح ذلك وقوله
الصفحه ٤٧٧ : وهذا يدل على قدرته
على القيام بحق الشكر وإلا لم يكن يسأل عنه بل كان يجب ان كان تعالى يخلق فيه كفر
الصفحه ٤٨٥ : حال يجب فيها شكره وتنزيهه الا ويجب معها التوبة وقد قيل ان السورة نزلت
آخرا وقد نعى الى رسول الله صلّى
الصفحه ٤٨٩ : حسد ، ومعلوم انه ليس يقع منه عند الحسد إلا ما يجري
مجرى الحيل ونبه تعالى بذلك على ان الواجب التحذر مما
الصفحه ٤٩١ :
يصح إلا منه.
ومنها الرحيم ومعناه المكثر من فعل النعم. ومنها الملك والمالك ومعناه القادر على
التصرف