الصفحه ٥٠ : حكاية عن طالوت والذين آمنوا معه.
وجوابنا ان المراد بذلك انه لا طاقة لنا الا من قبله على وجه الاتكال على
الصفحه ٥٥ : على جواز تكليف ما لا يطاق والا لم يكن لهذه
المسألة معنى. وجوابنا ان مسألة الشيء لا تدل على أن خلافه
الصفحه ٥٩ : ] وربما
قيل في قوله ( شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) ما فائدة الشهادة
منه تعالى ومن لا يعلم
الصفحه ٦١ : أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ
) كيف يكون العلم وحصوله
الصفحه ٦٣ :
تعالى وعلى هذا
الوجه نقول في الطاعات إنها من الله لما كان المطيع لا يصل الى فعلها الا بأمور من
الصفحه ٦٥ : وليست نبية والمعجزات لا تظهر الا على
الانبياء. فان قلتم ظهر على زكريا فكيف يصح أن يسألها فنقول هو من عند
الصفحه ٧٠ :
والانقياد وليس المراد اختيار الدين والاسلام فبين تعالى انه قادر على أن يجعلهم
كذلك لكنه لا ينفعهم الا اذا
الصفحه ٧٦ : أن يكون
محيطا بعملنا والإحاطة لا تجوز الا على الأجسام وما يجري مجراها وجوابنا ان المراد
احاطة علمه
الصفحه ٨٠ : ( وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ٩٠ : تعالى ( وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ ) كيف استثنى ما
سلف من
الصفحه ٩٣ : مال الغير بالباطل فالامر فيه ظاهر
ولذلك قال تعالى ( إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ
مِنْكُمْ
الصفحه ٩٤ : يرج زوال ذلك إلا بالضرب على وجه التأديب يحسن منه ذلك ، فكأنه
تعالى قال فعظوهن واهجروهن اذ لم ينفع ذلك
الصفحه ٩٥ : تعالى. وجوابنا ان التوفيق
لا يكون الا من قبل الله تعالى وهو الأمر الذي يدعو العبد الى الصلاح فعند الشقاق
الصفحه ١٠٢ : عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلاَّ قَلِيلاً ) كيف يصح أن
يستثنى القليل وفضل الله
الصفحه ١٠٥ : عمدا فالاثم لا يكون إلا عمدا والخطيئة قد تقع
وهو غير عالم بها وذلك نحو أن يأكل ويعلم أنه صائم وأن يأكل