الصفحه ٤٧٨ : والله تعالى خلقه لينتفع؟ وجوابنا ان المراد
المكلف دون غيره فبين أنه لفي خسر إلا الذين آمنوا ثمّ بيّن
الصفحه ٤٧٩ : الكافر او لا يدخل فيه الا الكفار؟ وجوابنا ان ذلك
محتمل لاجل قوله تعالى ( يَحْسَبُ أَنَّ
مالَهُ أَخْلَدَهُ
الصفحه ٤٨٧ : هُوَ اللهُ
أَحَدٌ ) يتضمن أنه الذي تحقّ له العبادة وذلك لا يصح إلا للقدرة
على خلق من يستحق أن يعبده
الصفحه ٤٩٠ : أسماء منها
قوله الله ومعناه أن العبادة لا تحق إلاّ له من حيث انعم علينا بما لا يصح إلاّ
منه. من الخلق
الصفحه ٨ : الذي لا يقدر عليه إلا الله تعالى : ومعنى
الرحيم المبالغة في الاكثار من الرحمة والنعمة وقد يوصف بذلك
الصفحه ١٠ : الرياء والسمعة وأن لا يستعين الا بالله تعالى وأن يستمد
من جهته الالطاف والمعونة على الصراط المستقيم الذي
الصفحه ١٦ : المراد الا الجمع بين الامرين وقد يقال لفظة
أو فيما طريقة الجمع في ذلك كقوله تعالى ( لا جُناحَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢١ : الأسماء ولذلك قالت (
سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَنا ). وجوابنا ان ذلك
جعله الله تعالى
الصفحه ٢٣ :
الحنطة والأول أقرب أخرجهما تعالى من تلك الجنة ولم يخرجهما عقوبة لان معاصي
الانبياء لا تكون الا صغائر ولو
الصفحه ٢٦ : ميثاق بني
اسرائيل في أن لا يعبدوا الاّ الله وفي أن
الصفحه ٢٧ :
يتمسكوا بسائر ما
ذكر بعد ذلك وانهم خالفوا وتولوا الا قليلا وانهم سفكوا الدماء. وبين تعالى ان
جزا
الصفحه ٢٩ : به فيقبح ذلك فهذا
تأويل الآية وقوله تعالى ( وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ
الصفحه ٣٠ : مِثْلِها ) وهل يدل ذلك على
ان لآية لا تنسخ الا بآية. وجوابنا انه يتعبد المكلف في كل وقت بما هو مصلحة له
الصفحه ٤١ : وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ) وبين ان ذلك غير
مقبول الا بأن يؤمن المرء بالله فيعرفه حق
الصفحه ٤٦ : فبين كيف يطلق المرأة وكيف يخالع امرأته عند المضارة فبين في الطلاق
الثلاث انها تحرم الا بعد زوج وان ذلك