الصفحه ١٠ :
عن خلافه واذا قرئ
« مالك » فالمراد به القدرة على يوم الدين واذا قرئ « ملك » فالمراد به القدرة على
الصفحه ١٠٩ : قوله تعالى ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ ) كيف يصح ذلك ولم يكن الدين من قبل ناقصا اذ لا يجوز
الصفحه ١٢٣ : ما سأل عنه السائل. وجوابنا أن المسألة في باب
الدين تعرف الحق لا ينكر وليس هذا هو المراد بل المراد
الصفحه ١٣٠ : يحتاج اليه في باب الدين لأنه الذي اذا لم
يبينه تعالى يكون مفرطا ، اذ المفرط يكون مفرطا بأن لا يبين ما
الصفحه ١٤٩ : دعائهم الى الدين
وانهم بدءوا بالدعاء الى معرفة الله وعبادته وأنهم نزهوا أنفسهم عن الطمع في هذه
الحياة
الصفحه ١٩٨ :
الْمُشْرِكِينَ
) على وجوب تنزيه الله تعالى ممن يدعو الى الدين عما لا يليق به وقوي من نفسه
صلّى
الصفحه ٢٢٤ : يجهل الدين كما قال تعالى ( قُوا
أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً ) وبين هذا بقوله تعالى ( إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٣١٢ : وان كثرت من أعظم الخطأ وأن
الواجب تفريق ذلك في مصالح الدين والدنيا وقال تعالى ( تِلْكَ الدَّارُ
الصفحه ٣٢١ : ) فبيّن ما نالهم لاجل شركهم وقوله من بعد ( فَأَقِمْ
وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ ) هو خطاب للكل وإن كان
الصفحه ٤٧٨ : ونهي عن منكر وتعليم للدين وصرف عن
الباطل فلذلك قال تعالى ( وَتَواصَوْا
بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا
الصفحه ٤٨٥ : النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ ) ما وجه تعلق الأمر بأن سبح بما
الصفحه ٤٩١ : يَوْمِ
الدِّينِ ) ويوم الدين هو يوم القيامة وهو معدوم الآن فأما في سورة
البقرة فأسماء كثيرة. منها المحيط
الصفحه ٤٩٥ : اولادا وفي المعلوم انه إن رزق يرهقونه طغيانا وكفرا لم
يحسن ذلك فيجب ان ينوي إن لم يكن فسادا في دينه وكذلك
الصفحه ١٩ : يجوز عليه ذلك « قلنا » انا انما
ننكر أن يضل تعالى عن الدين بخلق الكفر والمعاصي وارادتها كما ننكر أن
الصفحه ٢٠ :
نقول انه يضل عن الدين بأن يخلق الضلال فيهم ولا انه يريده ولا انه يدعوهم اليه
لان ذلك هو الذي يليق