الصفحه ١٨١ : يصح ذلك والتفصيل ليس بشيء غير الأحكام. وجوابنا أن
الله تعالى كتب القرآن في اللوح المحفوظ ثمّ أنزله
الصفحه ٢٠٤ : يمحوا ما كتب من آجال وأرزاق من مضى ويثبت ذلك فيمن يبقى ويحدث.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٣٣ : طلبوا تفجيرا لينبوع وطلبوا البيت من الزخرف وأن يرقى في السماء وأن ينزّل
عليهم الكتب والجنة من النخل
الصفحه ٢٣٧ :
الكتابة التي ذكر الله تعالى أنه يسم بها قلوب المؤمنين في قوله ( أُولئِكَ
كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ
الصفحه ٢٧٠ : ولذلك ذمّه عليه وقوله ( كُتِبَ
عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ ) المراد
الصفحه ٢٧٤ : ءِ وَالْأَرْضِ ) وبين أيضا أن ما
علمه من الامور التي تحدث قد كتبه ليستدل بها
الصفحه ٢٨٣ : ء من البئر الى غير ذلك وكما يقال إن فلانا أظهر علمه
والمراد أودعه الكتب فمن هذا الوجه يستدل بهذه الآيات
الصفحه ٢٨٥ :
كذب وما يذكر في
كتب الفقهاء من أن الملاعن يكذب نفسه وان ذلك منه كالتوبة يجب أن يكون كالمجاز لان
الصفحه ٢٩١ : الكفار أنهم قالوا ( لَوْ لا
نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً ) كالذي فعله تعالى
في كتب
الصفحه ٢٩٨ : أن ذكره ووصفه في زبر الاوّلين بين ذلك أنه عربي وسائر كتب الانبياء
بخلافه ومعنى قوله من بعد ( كَذلِكَ
الصفحه ٣٧٧ : يصح في القرآن ذلك وانما أنزله على الرسول صلّى الله
عليه وسلم؟ وجوابنا ان المراد انه كتبه في اللوح
الصفحه ٤٠٨ : التمييز عند المحاسبة ويحتمل ان يريد ان ذلك مكتوب في
اللوح المحفوظ كما كتب تعالى الآجال والأرزاق.
الصفحه ٦٣ : . فجوابنا انها الولاية
الراجعة الى الدين دون ما يتصل بأمور الدنيا ، لان للمؤمن معاملة الكافر ومعاوضته
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على
نعمه وإحسانه في الدين والدنيا وصلواته على محمد وآله
الصفحه ٩ : الدِّينِ ) ويوم الدين ليس
بموجود حالا وكيف يملك المعدوم وما فائدة ذلك. وجوابنا ان المراد القادر على ( ذلك