الصفحه ٣٤ : الكتب.
[ مسألة ] وسألوا عن قوله تعالى ( وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي
الصفحه ٤٢ : عَنْكُمْ ) ثمّ أباحه بقوله ( فَالْآنَ
بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا
الصفحه ٤٥ : التعبد ويقولون
قد صح عنه صلّى الله عليه وسلم انه قال اسعوا فان الله كتب عليكم السعي وقوله ( وَمَنْ
الصفحه ٥٨ : وأنه مصدق لما بين يديه من الكتب وفي الثاني ان
الصفحه ٦٩ : عليه وسلم في
الكتب وكانوا يلبسون ذلك على العامة ثمّ ذكر بعده ( إِنَّ الْفَضْلَ
بِيَدِ اللهِ ) يعني
الصفحه ٨٠ : أن يكيف الموت ويراه
وهو كقوله تعالى ( كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ ) والمراد به
الصفحه ٨٩ : الجلد وذلك مبين في كتب الفقه.
[ مسألة ] وربما
قيل كيف قال تعالى ( وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٠٢ : . ثمّ بيّن ان من كتب عليهم القتال قالوا ( رَبَّنا لِمَ
كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ لَوْ لا أَخَّرْتَنا
الصفحه ١٠٥ :
بعده ( وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ ) فتوعد بكل ذلك.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ١١٧ : كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ ).
[ مسألة ] وربما
قيل كيف يصح قوله ( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما
الصفحه ١٣٥ :
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ ) على أنه تعالى لا يجوز أن يرى بالأبصار فبيّن وذلك مشروح
في الكتب وأما
الصفحه ١٤٦ : أن التقدير في ذلك أنه تعالى كتب في اللوح المحفوظ أني
الصفحه ١٤٧ : .
وينادي أهل النار أهل الجنة وليس كل ما كتب في اللوح المحفوظ ينزله تعالى الى
الرسول صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦١ : عَظِيمٌ ) فالمراد ما كتبه
الله تعالى في اللوح المحفوظ من كون ما وقع من باب الصغائر المغفورة وقيل لو لا
الصفحه ١٧٩ : على وجه الزجر أو قال ذلك لاهل الكتاب الذين يجوز أن
يسألهم غيرهم عما في الكتب من تصديق محمد صلّى الله