الصفحه ٩١ : يوجبه لأن الأم اذا أطلق فالمراد به من لها لولادة خاصة وعلى
هذا الوجه لم يعقل من قوله تعالى ( وَوَرِثَهُ
الصفحه ١١٢ :
قوله (
وَجَعَلْنا ) على ان المراد حكمنا بذلك كما يقال جعلت الرجل بخيلا اذا
سألته فظهر بخله ويحتمل
الصفحه ١٤٧ : .
وينادي أهل النار أهل الجنة وليس كل ما كتب في اللوح المحفوظ ينزله تعالى الى
الرسول صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٧٢ : وقوع الصبر الشديد على الجهاد فيدل على هذه
الطاعة العظيمة فلذلك ذكره تعالى وعلى هذا الوجه الذي ذكرناه
الصفحه ١٧٥ : وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ ) ان ذلك كالنص في انه تعالى جسم يجوز عليه
الصفحه ١٨٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أُولئِكَ
يُعْرَضُونَ عَلى رَبِّهِمْ ) أنه يدل على جواز المكان
الصفحه ١٩٤ :
الله عز وجل في
كتابه. وجوابنا أن إخوة يوسف لما أقدموا على ما فعلوه في أمر يوسف وجملة جماعة من
الصفحه ١٩٥ : أَنْ
يَشاءَ اللهُ ) وأخذه على هذا الوجه معصية لا يجوز أن يشاءه الله فكيف يصح
ذلك. وجوابنا أن المراد
الصفحه ٢٣٥ :
سورة
الكهف
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ
الصفحه ٢٤٨ : عليه وسلم في حال ولادته لما كان في ذلك من ازالة الريب بذلك عن القلوب وبغير
هذه الآية لا يكاد يزول
الصفحه ٢٦٩ : مبلغ ما يلهي المرء عن ولده في باب الرّضاع والحمل وذلك
لأن من أعظم الاشفاق إشفاق المرضعة على ولدها
الصفحه ٢٩١ : الكفار أنهم قالوا ( لَوْ لا
نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً ) كالذي فعله تعالى
في كتب
الصفحه ٣٣٥ :
عَنْكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ ) أليس ذلك يدل على انه تعالى يفعل فيهم الصرف عن المعاصي
الصفحه ٣٤٨ :
من ثالث؟ وجوابنا
ان المصلحة ربما تكون في الاقتصار على اثنين في الارسال في وقت ثمّ فيما بعده تكون
الصفحه ٣٤٩ : العاقل ولو علموا ان الاحسان من الله على
العبيد لا بد ان يكون بحسب المصالح وأنه قد يجعل حاجته الى غيره