الصفحه ٣٤١ :
أولى وقوله تعالى
من بعد ( قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى
نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ
الصفحه ٦٨ : تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
) كيف يجوز ان يخلقه ثمّ يقول ( كُنْ فَيَكُونُ ) وقد تقدم خلقه له
الصفحه ١٣٩ : القبائح ثمّ قال ( حَتَّى ذاقُوا
بَأْسَنا ) وهو العذاب. والعذاب لا يذاق الا على القول القبيح ثمّ قال
( هَلْ
الصفحه ٢٦٠ : تعالى ( ما خَلَقْناهُما
إِلاَّ بِالْحَقِّ ) ومعنى قوله ( لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً ) ثمّ حقق
الصفحه ٤٥٠ : بَرَرَةٍ ) ثمّ إنه تعالى وصف الانسان بما يكون بعثا له على الطاعة
فقال ( قُتِلَ الْإِنْسانُ ما أَكْفَرَهُ
الصفحه ١٨١ :
سورة هود
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ ) كيف
الصفحه ٢٢٢ : (
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ ) فمدحه ثمّ ذمه بقوله ( وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً
الصفحه ٤١ :
بالمغفرة فما
أصبرهم على النار ثمّ انه تمم هذا الزجر والوعظ بقوله ( لَيْسَ
الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا
الصفحه ١٢٢ : ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ) ثمّ قال بعده
أيضا ( قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
الصفحه ١٣٤ :
الله تعالى دون ما
يتوهم للاصنام ثمّ قال بعده ( الَّذِينَ آمَنُوا
وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ
الصفحه ١٤٠ : من فعل غيره وأن قول من يزعم أن أطفال
المشركين يعاقبون بذنوب آبائهم خطأ عظيم ومعنى قوله ( ثُمَّ إِلى
الصفحه ٢٢٨ :
يتصل بالهوى
والشهوة لم يمنعه النعم وان كان يزجره عن ذلك وقوي هذا الزجر بقوله ( ثُمَّ
جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٢٧٧ :
سورة
المؤمنون
[ مسألة ] ومتى
قيل ما معنى قوله ( الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ ) ثمّ
الصفحه ٣٨٥ : أيضا بذكر اختلاف الليل والنهار وما أنزل الله من
السماء من رزق وتصريف الرياح ثمّ قال في آخره ( تِلْكَ
الصفحه ٢٧ : عداوتهم ثمّ بين ان من
كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فالله عدوه بقوله ( فَإِنَّ
اللهَ عَدُوٌّ