الصفحه ١٠٥ : واحد ولما ذا قال ( ثُمَّ
يَرْمِ بِهِ ) ولم يقل بهما.
وجوابنا ان من
المعاصي ما يكون خطأ ومنها ما يكون
الصفحه ١٣٢ :
يأمرهم بذلك فلا مناقضة في هذا الباب.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ثُمَّ رُدُّوا إِلَى
اللهِ
الصفحه ١٤٥ : في قوله تعالى ( وَلَقَدْ
خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
الصفحه ١٤٩ :
الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ ) ثمّ قال (
فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ
الصفحه ١٥١ : ءٍ ) ثمّ قال ( فَسَأَكْتُبُها
لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ) وبعض ذلك يخالف بعضا. وجوابنا ان المراد بذلك الرحمة
الصفحه ١٥٩ : سَمِعْنا وَهُمْ لا يَسْمَعُونَ ) فذمهم على ترك
القبول ثمّ شبههم بالصم البكم على طريقة اللغة في مبالغة ذم من
الصفحه ١٦٤ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ) ثمّ قوله ( حَتَّى
يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ
الصفحه ١٧٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( ثُمَّ
انْصَرَفُوا صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ ) ان ذلك يدل على
الصفحه ١٧٦ : من يدخل داره اذا لم يمنعه من الوثوب على الناس.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ثُمَّ
الصفحه ١٨٨ : وجوه أخر
تركنا ذكرها ثمّ أنه تعالى قال في آخر السورة لرسوله صلّى الله عليه وسلم ولجماعة
المكلفين
الصفحه ١٩٢ : الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ ) وقال ( وَادَّكَرَ بَعْدَ
أُمَّةٍ ) ثمّ ما كان من جوابه لرؤيا الملك وموافقة الصدق
الصفحه ١٩٤ : واتخذاه كالولد كان كالمكتوم عن الناس مع حسن صورته
ومثله ربما يخشى ظهوره ثمّ أقام محبوسا ما أقام وتردد في
الصفحه ١٩٧ : مُشْرِكُونَ ) ثمّ بين ما
يلحقهم إذا أعرضوا عن الآيات من العقاب فقال ( أَفَأَمِنُوا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ غاشِيَةٌ
الصفحه ٢٠١ : ( خَلَقُوا كَخَلْقِهِ
فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ) ثمّ بين انه الخالق للنعم التي يستوجب عندها العبادة
الصفحه ٢٠٩ : اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ) وأرادوا فيما
يتصل بالنبوّة ثمّ قال ثانيا ( وَلَنَصْبِرَنَّ عَلى