الصفحه ٣٦٧ : الْآزِفَةِ ) ثمّ قال تعالى من بعد ( ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ ) يدل على أن الشفاعة لا تكون
الصفحه ٤٦١ : ناصِبَةٌ ) تدل على قدرتها
على خلاف ذلك لان من خلق فيه الشيء لا يوصف بهذا الوصف ثمّ بيّن تعالى الفضل بينهم
الصفحه ٤٧٧ :
سورة
التكاثر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( كَلاَّ سَوْفَ
تَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ
الصفحه ٤٨٧ : والانعام عليه بالعقل وغيره ثمّ قال في وصفه إنه أحد
ولا يكون واحدا لا عديل له إلا وهو قديم لا يشبه الاجسام
الصفحه ١٢ : ينفقون من الحرام الذي جعله الله رزقا
لغيرهم فغصبوه ثمّ قال ( وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ
الصفحه ٢٠ : هذِهِ إِيماناً ) ثمّ قال من بعد ( وَأَمَّا
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى
الصفحه ٢٥ : إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ) كيف يأمر بذبح بقرة لها صفة ثمّ باخرى لها صفة أو ليس
الصفحه ٣١ :
ثمّ بين انه تعالى
على هذه المصالح قدير بان يبينها كما شاء فلا يدل ذلك على ان كل شيء داخل في قدرته
الصفحه ٣٢ : في طعن كل واحد
منهم في الآخر معلومة فلا بد من أن يكون المراد ما ذكرنا ثمّ بيّن تعالى ان تلك
أمانيهم
الصفحه ٣٥ : هو في شريعتنا وجعل الله تعالى
الحرم آمنا في أشياء كثيرة ثمّ أمر أن يسأل ربه أن يجعل الحرم آمنا وأن
الصفحه ٤٥ : التعبد ثمّ قال ( فَلا
جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما ) وذلك يدل على الاباحة فكيف يصح ذلك. وجوابنا
الصفحه ٤٧ : للمنسوخ وان وجب أن يكون متأخرا. ومن أصحابه أيضا أن
ينزل تعالى المنسوخ أولا ويتعبد بالتوقف فيه ثمّ يرد
الصفحه ٧٠ :
أَنْ
يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ
كُونُوا عِباداً
الصفحه ٧٥ : أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ
شَيْئاً ) ثمّ قال ( مَثَلُ ما
يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ
الصفحه ١٠٢ : . ثمّ بيّن ان من كتب عليهم القتال قالوا ( رَبَّنا لِمَ
كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ لَوْ لا أَخَّرْتَنا