الصفحه ٢٦ : ( ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ) كيف يجوز أن يفضل
الصفحه ٣٨ : ] وسألوا
عن قوله ( ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ ) فقالوا كأنه قال
أفيضوا أيها الناس من حيث
الصفحه ٤٠ : ثمّ بين
انه يريهم أعمالهم حسرات عليهم ومن تفكر في هذه الآيات يستغني بتأملها عن كل تذكر.
ثمّ قال ( يا
الصفحه ٤٢ : تقع وربما تقدم
وربما تأخر ، وقد كان من قبل يحرم على الصائم الأكل إلا عند الافطار ثمّ أباحه
الله تعالى
الصفحه ٤٣ :
فيما يكثر منها ويحصل فيه النماء وكان ذلك في أول الاسلام ثمّ نسخ بأن ينظر في
أموالهم متميزة من أموالنا
الصفحه ٤٦ : الطلاق اذا أراد بشرط أن لا يقصد الى
مضارتها لمكان اليمين ثمّ بين انه ان طلق فعلى المطلقة العدة وبين تلك
الصفحه ٦١ : والخيل والأولاد
ثمّ قال في آخره ( ذلِكَ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَاللهُ
عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ
الصفحه ٦٧ :
الله لم يتوفه بل رفعه الله. وجوابنا ان العطف بالواو لا يوجب الترتيب فرفعه الله
ثمّ توفاه وذلك جائز أيضا
الصفحه ٦٩ : تعالى ( يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ
اللهِ ) ثمّ قال ( وَأَنْتُمْ
تَشْهَدُونَ ) كيف
الصفحه ٧١ :
[ مسألة ] وربما قيل كيف قال تعالى ( إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا
الصفحه ٧٩ :
فَعَلُوا ) ثمّ قال تعالى بعده ( أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ
مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٨٢ : ( ثُمَّ صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ) وذلك في يوم أحد وهو كالدلالة على أنه تعالى يفعل فيهم
الصفحه ٨٨ : ء وكان ذلك عادة له فأنزل الله تعالى
ذلك ليعلم ان النساء كالرجال في حق الارث ثمّ بيّنه تعالى فيما بعد قطعا
الصفحه ٩٤ : حقا في الميراث وفي سائر أسباب التملك ثمّ ذكر تعالى أن الواجب على المرء أن
يسأل ربه ما يريده من الفضل
الصفحه ٩٦ :
تُشْرِكُوا
بِهِ شَيْئاً ) وذلك يجمع كل العبادات والطاعات التي تختص به ثمّ قال (
وَبِالْوالِدَيْنِ