الصفحه ٣٢١ : أَهْوَنُ عَلَيْهِ ) ربما قالوا فيه
ان ذلك يدل على جواز الضعف عليه. وجوابنا انه بمعنى هيّن كما اذا قلنا في
الصفحه ٤٧٨ :
الله للعمل بما يرضيه ويزلفنا اليه والسلام اه.
الصفحه ٩١ : النسب وان كان تعالى انما نص على
الامهات والأخوات وقد ثبت بالسنة تحريم الجمع بين العمة وبنت أخيها والخالة
الصفحه ٩٧ : بذلك من المعاصي وأن
المرء اذا علم ان الرسول صلّى الله عليه وسلم مع عظم محله يشهد عليه كان أبعد من
الصفحه ١٥٩ : ( وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ
لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ ) فذمهم نهاية الذم وقوله تعالى من بعد ( يا
أَيُّهَا
الصفحه ١٢٤ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا
الصفحه ٧٣ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ ) انه يدل على لزوم
الصفحه ١٠٠ : بعد ( فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ
إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٠٥ : تَعْمَلُونَ خَبِيراً ).
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ١٩٧ : أقرب الى الظاهر بين ذلك قوله تعالى ( وَقالَ يا
أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها
الصفحه ١٢١ : فنبّه بذلك على ان كل أهل الكتاب ليسوا بالصفة التي ذكرها.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يا
الصفحه ١٦١ : ) كيف يصح ان يضيف ذلك الى الرسول صلّى الله عليه وسلم وهو
منزه عن الرغبة في الدنيا ولا يريد الا ما أراده
الصفحه ١٦٥ :
فيهم من يتخذ
أحبارهم أربابا وانما يقول بعضهم ذلك في عيسى فقط. وجوابنا ان المروى عن رسول الله
صلّى
الصفحه ٣٣٤ : طاعته وطاعة الرسول ودلهم على ذلك ببعثة الرسل وغيرهم
وألزمهم القيام بذلك كان ذلك أوكد من المواثيق
الصفحه ٣٣٥ : الصلاة من الله
تعالى ومن الملائكة على الرسول؟ فجوابنا أن قوله تعالى (
يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ) يرجع