الصفحه ٨٤ : لم يسلم دللنا على الأصل ولم نتكلم في الفروع
فقد كان في العرب على ما ذكره الله تعالى في سورة الأنعام
الصفحه ١١٩ :
أولياء بعض منهم
وكذلك بعض اليهود ومع ذلك فاليهود والنصارى يتولى بعضهم بعضا فيما يتفقون عليه من
الصفحه ١٥٠ : العذاب يدل على ما قلنا لأنه بيّن به أن ما
كانوا يعبدونه لا ينفعهم عند نزول العذاب بهم.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ١٦٦ :
الحرم مزية على
الاماكن في الظلم فلذلك خصه بالذكر ولا يمنع ذلك فيما عداه انه بمنزلته.
[ مسألة
الصفحه ١٨٨ :
الوجوه. وليتأمل
تاسعا كيف كان صبر يعقوب صلّى الله عليه وسلم في بابه وفي باب غيبة أخيه وهو
كالراجي
الصفحه ٢٠٤ :
يُخْلِفُ
الْمِيعادَ ) يدل على أن وعده ووعيده لا يقع فيهما خلف.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ :
أنهم في الأول
قالوا ( وَما كانَ لَنا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطانٍ
إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى
الصفحه ٢٣٨ : الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصاها ) وذلك يدل على ان
المرء يؤاخذ بالصغائر كما
الصفحه ٢٤١ :
( سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ صابِراً ) يدل على قوة عزمه على الصبر ثمّ قال بعده ( فَإِنِ
الصفحه ٢٦٥ : قالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٠٨ :
يجوز ان يعرفها
ذلك على لسان نبي الزمان فلا يلزم ما قلتم ويحتمل انه ألهمها ذلك فقوى في ظنها كل
ذلك
الصفحه ٣١٠ : حاجته
عجيب في اقتصاره على هذا القدر حتى دعاه شعيب وأمّنه وكفاه وأنكحه ابنته وقضى له
موسى بعد ذلك أحسن
الصفحه ٣٥٨ : وقوله
تعالى ( لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى
نِعاجِهِ ) يدل على ان ذنب داود ليس إلا ما قلناه
الصفحه ٣٥٩ :
الشياطين ويطأ ذلك الشيطان نساءه فذلك مما لا يجوز على الأنبياء وقد رفع الله
قدرهم عن ذلك.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ٤٠٥ :
سورة
النجم
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى ) أن ذلك يدل على