الصفحه ٢١ :
عظيما ودلّ بذلك
على بطلان قول من يقول خلق الله فريقا للكفر وفريقا للايمان لان ذلك لو صح لكان لا
الصفحه ٢٣ : عَزْماً ) ولو علما ان النهي عام في ذلك الجنس لم يقدما على اكل ذلك
ثمّ من بعد تاب الله عليهما فزال تأثير
الصفحه ٣١ :
ثمّ بين انه تعالى
على هذه المصالح قدير بان يبينها كما شاء فلا يدل ذلك على ان كل شيء داخل في قدرته
الصفحه ٤٥ : يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ ) فقالوا كيف يصح ذلك وقد ثبت في الخبر عن رسول الله صلّى
الله عليه وسلم
الصفحه ٩٣ : يأكل
مال نفسه بالباطل. وجوابنا ان الله تعالى ذكر الاكل وأراد سائر التصرف ويحرّم على
المرء في مال نفسه
الصفحه ٩٧ :
يضاعف ثوابها
وبيّن أنه يؤتى المرء الاجر العظيم على ما ينزل به من الشدائد ودل بقوله إنه لا
يظلم
الصفحه ٢٤٦ : خَلَقْتُكَ
مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً ) أليس ذلك يدل على أن المعدوم ليس بشيء؟ وجوابنا أن المراد
ولم تك
الصفحه ٢٦٦ :
حكم به داود كان
حقا في وقته وفهم سليمان نسخ ذلك فلا يدل على مناقضة في الكلام.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ٣٠٩ : قد يقع على الجمع وعلى الواحد على طريقة العرب في المصادر.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٣٥٧ : الْمِحْرابَ إِذْ دَخَلُوا عَلى داوُدَ فَفَزِعَ
مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ
الصفحه ٤٧٢ : كفى ذلك؟ وجوابنا ان المراد مستقيمي الطريقة لأنهم أمروا بأن يعبدوا الله
مخلصين له الدين على هذا الوجه
الصفحه ٤٩١ :
يصح إلا منه.
ومنها الرحيم ومعناه المكثر من فعل النعم. ومنها الملك والمالك ومعناه القادر على
التصرف
الصفحه ١٥ :
القلب من المعرفة
وعلى هذا الوجه قال صلّى الله عليه وسلم الايمان قول باللسان ومعرفة بالقلب وعمل
الصفحه ٢٤ : ان الصلاة كبيرة ( إِلاَّ عَلَى
الْخاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ ) أي
الصفحه ٣٤ : ان من يخلق هذه الامور ويعمل عليها لا يكون الا قديما مخالفا لمن تصح عليه
الولادة ولذلك اتبعه بقوله