الصفحه ١١٧ : فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ ) وبيّن أن من تاب
قبل القدرة عليه فهذه الاحكام
الصفحه ٣٢٩ : يوم القيامة ويدل عليه قوله
تعالى ( إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَراهُ
قَرِيباً ) فبين أنه يطول ذلك
الصفحه ٤٢٣ : ولم يستثن ثمّ لم يفعل يقبح منه وقد حكي عن الحسن أنه قال المراد المنافقون
أظهروا الايمان وحالهم هذه
الصفحه ٤٤٤ : سألوا عن قوله ( كانَ مِزاجُها
زَنْجَبِيلاً ) إذا المراد التنبيه على الجملة وإن كان شراب أهل الجنة في
الصفحه ٤٨٦ : ء بالكفر؟ وجوابنا أن في العلماء من قال ان هذا الخبر
مشروط كما شرط الله تعالى في الوعد الثبات على الطاعة
الصفحه ٤٦٣ : ذلك وانما خلق الانسان في بطن امه؟ وجوابنا أن
المراد أحد الأمرين أما ما ذكر عن الحسن أنه خلق يكابد
الصفحه ١٩٧ :
السجود الى القبلة
على قريب من هذه الطريقة. ويحتمل في السجود أن يكون وقع منهما على وجه الاعظام له
الصفحه ٢٢٢ :
السؤال عليكم في ذلك لازم لأنه كأنه قال لكن من أكره على الكفر والكذب والاكراه لا
يحسن ذلك. قيل له إنه
الصفحه ٢٧٠ : عِلْمٍ ) يدل على أن معرفة الله تعالى مكتسبة وأن من لا علم له لا
يحل ان يجادل بل الواجب أن ينظر ويتعلم
الصفحه ٣٦٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( أَفَمَنْ
شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ ) انه يدل على أن
الصفحه ٢١٥ :
إلا على من يتّبعه
فيقبل منه الوسوسة وعلى هذا الوجه كرر تعالى في القرآن التحذير من الشيطان فحاله
في
الصفحه ٤٤٠ : ناظِرَةٌ ) أنه اقوى دليل على أن الله تعالى يرى في الآخرة؟ وجوابنا
أن من تعلق بذلك إن كان ممن يقول بأن الله
الصفحه ١٣٣ :
على المشاركة في
انه من الجن بل قد يجوز أن يريد المشاركة في أنه من المكلفين العقلاء الذين يصلحون
الصفحه ١٧٩ : صلّى الله عليه وسلم ( فَإِنْ
كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ
الصفحه ٣٨٦ :
بذلك على أن
الغفران يكون من قبلهم إذا تمسكوا من طاعة الله بما يوجب الغفران ثمّ قال تعالى ( مَنْ