الصفحه ٣٦٧ : فَأَخَذَهُمُ اللهُ ) يدل على أن الذي
لأجله حسن منه أن يعاقبهم أن الرسل جاءتهم بالبينات ومع ذلك اختاروا الكفر
الصفحه ٢٥ : في الذين آمنوا الاستمرار على ايمانهم وفي الذين
هادوا الانتقال الى الايمان وذلك صحيح وقد قيل ان المراد
الصفحه ١٨٥ : والاعظام
ويجري مجرى الموالاة ولم يرد ما يتصل بالمعاشرة ومعنى قوله من بعد ( إِنَّ
الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
الصفحه ٢٧١ : يَنْصُرَهُ اللهُ
فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ ) يدل على ان العبد
هو
الصفحه ٢٩٨ : ( وَإِنَّهُ لَفِي
زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ) أليس ذلك يدل على أنه نفسه في زبر الانبياء والمعلوم خلاف
ذلك؟ وجوابنا
الصفحه ٣٩٧ : ) قسم فكيف يصح أن
يقسم بالقرآن وليس هناك شيء مقسم عليه؟ وجوابنا أن المقسم عليه قوله ( قَدْ
عَلِمْنا ما
الصفحه ٦١ : مِنَ
النِّساءِ وَالْبَنِينَ ) الخ : اذا كان تعالى زينه فكيف يعاقب العبد على ما زينه
له. وجوابنا انه
الصفحه ١٤٩ :
قصص الأنبياء
وأنهم دعوا الأمم الى معرفة الله تعالى وخوّفوهم عذابه وأن نوحا صلّى الله عليه
وسلم قال
الصفحه ٢٦٤ : توزن الصحف التي فيها ذكر الحسنات والسيئات فيتبين الرجحان وقال بعضهم يجعل
تعالى في إحدى الكفتين علامة من
الصفحه ٣٣٤ : طاعته وطاعة الرسول ودلهم على ذلك ببعثة الرسل وغيرهم
وألزمهم القيام بذلك كان ذلك أوكد من المواثيق
الصفحه ٣٦٤ : مُسْوَدَّةٌ ) مما روى فيه عن
الحسن البصري رحمهالله أنه قال ما ورد ذلك الا فيمن كذب على الله بان أضاف الكفر
الصفحه ٤١٦ :
الرسول صلّى الله
عليه وسلم وبعثته من بين الجميع ان يخرجوا من الكفر الى الايمان. فان قيل فقد قال
الصفحه ١١ : يجوز ذلك والقرآن عربي والعرب لا تعرف ذلك. وجوابنا ان الله
تعالى جعل ذلك اسما للسورة وعلى هذا الوجه يقال
الصفحه ١٣٩ :
ثواب فيصير من هذا
الوجه نعمة فكيف يصح أن يكون عقوبة. وجوابنا ان المراد جزيناهم على بغيهم بتحريم
الصفحه ٢٥٥ : فكيف يجوز ذلك في القرآن؟ وجوابنا أن كثيرا من
القراء قرأ إن هذين وهي مروية عن الحسن وسعيد بن جبير