الصفحه ٢٠١ : الرعد. وجوابنا ان المراد دلالة الرعد
وتلك الاصوات الهائلة على قدرته وعلى تنزيهه وذلك كقوله تعالى
الصفحه ٢٠٣ :
مَنْ أَنابَ ) يدل على أن المراد بالهداية ما نقول من الاثابة وغيرها.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٤٨٧ : الذي لا جوف له وذلك يدل على ما تقوله المشبهة؟ وجوابنا أن المروى عن
ابن عباس أن الصمد السيد والمروى عن
الصفحه ٧ : بمعرفة معاني ما يقرؤه وما يورده في ادعيته من الأسماء الحسنى
إما مفصلا وإما على الجملة فانه تعالى قد أودع
الصفحه ٩٢ :
ان ذلك يدل على ان
المتعة تحل كما يحل النكاح. وجوابنا ان من تعلق بذلك فقد اغتر بهذه اللفظة وانما
الصفحه ٩٥ :
لا يقع بالسهل لم يكن له أن يعدل الى ما فوقه وهكذا مذهبنا في النهي عن المنكر
ومثل ذلك يتعلق حسنه
الصفحه ١٣٥ :
أكلت كل شيء يريد
مما صح كونه مأكولا فلا يدل على ما قالوه وقد أجيب عنه بأن المراد التكثير
والمبالغة
الصفحه ٣١٦ :
لِيَظْلِمَهُمْ
وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) يدل على ان هذه الافعال أفعال العباد ليصح
الصفحه ٤٠٦ : بقوله ( أَضْحَكَ ) انه أنعم على اهل
الثواب بالجنة والثواب ( وَأَبْكى ) انه عاقب اهل
النار واستدلوا على
الصفحه ٦٤ : . وجوابنا أن المراد بذلك اصطفاهم بالرسالة على عالمي
زمانهم ، وذلك لا يتأتى في الملائكة لأن الملائكة كلها رسل
الصفحه ١٠٠ : بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
) يدل على انهم الفاعلون لهذا الرد عند التنازع والا كان قوله ( إِنْ
كُنْتُمْ
الصفحه ١٩٣ :
( اجْعَلْنِي عَلى
خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ) ومدح النفس مكروه
ومنهيّ عنه بقول
الصفحه ٢٢٦ :
هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ ) ان الواجب على من
يتلوه
الصفحه ٢٢٨ : أن يفعل إلا بمن يستحقه كما لا يحسن منا الاعظام إلا لمن يستحق وان
حسن منا الهبات لمن يستحق ولمن لا
الصفحه ٢٦٧ : ء وبين منزلة الذين سبقت لهم منه الحسنى فقال
تعالى ( أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ ) وبيّن أنه لا
يحزنهم