الصفحه ١٣ :
نفس الايمان.
فجوابنا ان المراد انهم على بصيرة مما تعبدهم به وتقبل الهدى يسمى هدى كما ان
الجزاء على
الصفحه ٢٥٦ : الايمان وحسن العاقبة على القتل والصلب
فالمحكي عن ابن عباس رضياللهعنه أنه قال أصبحوا من أهل النار وأمسوا
الصفحه ٢٢٤ : الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) على رسوله صلّى الله عليه وسلم أن يدعو الى توحيد الله
وعدله
الصفحه ٢٣٦ : وحسن. وجوابنا أن ذلك تأديب لرسول الله صلّى الله
عليه وسلم ولأمته في أن لا يقع منهم القطع على ما ذكر
الصفحه ٢٥٣ :
شأنه والعلم بذلك ثمّ قال ( اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى ) فنبه بذلك على ما يجب
الصفحه ١٤ :
على مذهب من يقول
انه تعالى يخلق فيهم هذه الأفعال من المجبرة.
[ مسألة ] قالوا
فقد قال تعالى
الصفحه ٢٨ : ) واتبعوا ( ما
أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ ) فيما يعملون على وجه الذم لهم. وقد روي عن الحسن انه كان
يقرأ
الصفحه ٢٧ : ء ذلك الخزي في الحياة الدنيا وان يردوا الى أشد العذاب وزجر بذلك عن مثل فعلهم
وذمهم على التكذيب بالقرآن
الصفحه ٥٣ : الدنيا وهذا تأديب حسن. وأدب أيضا بقوله (
الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ ) فيبعث على البخل وترك الصدقة
الصفحه ٩٨ : روي عن الحسن وغيره
والمروي عن ابن عباس ان كعب بن الاشرف قال لقريش أنتم خير من محمد ووعدهم بمعونة
عليه
الصفحه ١٢ : الغيب
باطنا كما يؤمنون ظاهرا وهذا أيضا حسن.
[ مسألة ] يقال ما
معنى قوله ( أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ
الصفحه ١١٢ : لليهود على تكذيب عيسى مما يحسن فاذا أغرى تعالى بينهم في ذلك
حسن وعلى هذا
الصفحه ١٤٧ : والنسيان
على الله تعالى لا يصح. وجوابنا أن المراد فاليوم لا نجازيهم بالحسنى كما لم
يحسنوا بالطاعة وأهل
الصفحه ١٩٤ :
الله عز وجل في
كتابه. وجوابنا أن إخوة يوسف لما أقدموا على ما فعلوه في أمر يوسف وجملة جماعة من
الصفحه ١٦٠ :
ذكر نفسه وأراد
غيره على مثال قوله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ ) لأنه قد