الصفحه ٤٨٢ : تعالى فيهم بل هو ما ينالهم من
الغفلة لقلة توفرهم على الصلاة وقد اوجب الله تعالى على المكلف ان يتوفر
الصفحه ٢٦٥ : تم ذلك خصه بقوله تعالى ( وَأَنَا عَلى
ذلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ) لا أنه جعل الحجة بشهادته بل أورده
الصفحه ٣٣١ : ( وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ وَجَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا
صَبَرُوا
الصفحه ١١٩ : الباطن فقال ( فَتَرَى الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ ) وبين طريقهم مع
المؤمنين
الصفحه ٢٠٧ : الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ ) يدل على أن ما
يقع منهم من جهتهم لانه لو كان خلقا لله فيهم لما صح أن يستحبوا
الصفحه ٣٩٩ : الله جل وعز نبيه صلّى الله عليه وسلم أن يذكرهم به ولو كان ذلك خلقا
فيهم من جهة الله تعالى لما صح ذلك.
الصفحه ٢٠٢ : ء الدار وهو النار الدائمة التي عقابها خالص عن كل روح وراحة وقد حكى بعض الأئمة
أنه سئل عن وصف المؤمن فتلا
الصفحه ٣٧٤ :
شرع لكل الانبياء أن يقيموا الدين فيما يتصل بالاعتقاد والتوحيد لان ذلك مما لا
يقع بينهم فيه خلاف فأما
الصفحه ١١٠ : اليوم حلالا وكيف يصح ذلك وقد أكمل الله تعالى الدين من قبل. وجوابنا
أن في جملة ما أحله الله ما لا يعلم
الصفحه ٧٠ :
والانقياد وليس المراد اختيار الدين والاسلام فبين تعالى انه قادر على أن يجعلهم
كذلك لكنه لا ينفعهم الا اذا
الصفحه ٤٥٣ : ولذلك قال تعالى بعد ذكر نعمه ( كَلاَّ بَلْ
تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ ) وهذا أحد ما يدل على قدرة العبد على
الصفحه ١٣٨ :
في سورة البقرة ( لا يَنالُ
عَهْدِي الظَّالِمِينَ ). وجوابنا ان ذلك شبيه بقوله تعالى ( وَلَوْ لا
الصفحه ١٤٠ :
عَشْرُ
أَمْثالِها ) كيف يصح ذلك في كل الحسنات. وجوابنا انه قد قيل في ذلك ان
المراد به التفضل
الصفحه ١٦٧ :
الدنيا لا يكون
عقوبة لان الله تعالى يفعله تفضلا أو مصلحة في الدين لكنهما لما جاز أن يكونا فتنة
الصفحه ٤٧٢ : مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفاءَ وَيُقِيمُوا ) ما الفائدة في
قوله تعالى ( حُنَفاءَ ) واذا عبدوا الله
واخلصوا