الصفحه ٢٤٩ : وقت الأكل فقدّر جل وعز بما جرت به العادة لا أن هناك نهارا
بعده ليل أو يجوز أن يكون لهم علامات تتقدر
الصفحه ٢٥١ : تعالى ما عظم الا العظيم من القول والكفر وقد كان يجوز أن لا يخلق
من يكفر لكنه تفضل وكلف لكي يؤمنوا وكذلك
الصفحه ٢٧٢ : بعد ( إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما يَشاءُ ) المراد به ما يشاء أن يفعله لا ما يشاء من غيره فليس
للمخالفين أن
الصفحه ٢٧٩ : لا يُؤْمِنُونَ ) دلالة على أن الذين ينجون من العذاب هم المؤمنون ومعنى
قوله من بعد ( وَجَعَلْنَا ابْنَ
الصفحه ٢٨٠ : الكلمة أنه يكررها
ويتمنى عوده من حيث لا يتلافى ويقتصر على التمني.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٢٩٣ :
هؤلاء المؤمنين
ويحتمل أن يكون المراد الكفار فإنه عز وجل لا يدخلهم في إنزال العقاب بهم لو لا
دعاؤهم
الصفحه ٢٩٦ :
يخاف منهم أن لا
يقبلوا وسأل ربه المعونة التي تكون أقرب الى قبولهم فأعانه الله عز وجل بأخيه
هارون
الصفحه ٢٩٧ : ) وذلك ممتنع في
الانبياء. فجوابنا أن الداعي قد يدعو بما يعلم أنه لا يقع على وجه الانقطاع إلى
الله والتمسك
الصفحه ٣٠٩ : ( فَوَكَزَهُ مُوسى
فَقَضى عَلَيْهِ ) كيف يصح من النبي أن يقع منه قتل من لا يحل دمه؟ وجوابنا
ان وكزه كان على وجه
الصفحه ٣٢٣ : بين الموت والاعادة وان طالت مدته فهو كالقصير من الاوقات في أن المعاد لا
يتبين له ذلك وقوله تعالى
الصفحه ٣٣٤ :
البليد هو حمار
ولمن لا يصغي ولا يفهم انه ميت قال تعالى ( إِنَّكَ لا تُسْمِعُ
الْمَوْتى
الصفحه ٣٣٨ : أجرى الله تعالى العادة بانه لا يعذب بعذاب الاستئصال في الدنيا إلا من
كفر وقوله تعالى ( وَقَدَّرْنا
الصفحه ٣٤٥ : وجوه من الاقاويل لكن الذي ذكرنا أبين وهذه طريقتنا في اقتصار الاجوبة رغبة
منا في أن لا يطول وقوله تعالى
الصفحه ٣٤٨ : جماعتهم وقوله من بعد ( وَما عَلَيْنا إِلاَّ
الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) يدل على أنه لا نبي الا وقد بلّغ ما جا
الصفحه ٣٥٠ : الْخَلْقِ ) كيف يصح ذلك والمعلوم من حال كثير ممن يعمر انه لا ينكس في
الخلق؟ وجوابنا انه لا بد من تقدير شرط