الصفحه ١١٢ : غير ذلك ولو لا صحة ما ذكرناه لما قال بعده (
يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا
الصفحه ١١٥ : قبيح.
وجوابنا ان المراد ارادته للذم والعقاب لا لنفس القتل الذي هو معصية ولذلك قال
بعده ( فَتَكُونَ مِنْ
الصفحه ١٢٧ : كان موته
لا يقع الا في وقت واحد في الدنيا كان مقتولا أو غير مقتول فأجله واحد والمراد
بذلك ، ثمّ قضى
الصفحه ١٢٩ : والتمني لا يقع فيه الكذب وجد الأمر على
ما تمنى أم لم يوجد ، وانما يقع الكذب في الاخبار فمعنى قوله
الصفحه ١٣٦ : لِيُؤْمِنُوا ) فنبه بذلك على
انهم خلاهم لعلمه بسوء فعالهم وانهم لا يعدلون الى الطريقة المثلى ومعنى قوله ( ما
الصفحه ١٦١ : يريد العبادات ومعنى قوله تعالى ( لَوْ لا
كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ
الصفحه ١٨٤ : العبادة كخلق الولد والغنى وما شاكله فنحن نقول بالظاهر والقوم لا
يمكنهم ذلك إذ قالوا إن الله تعالى يخلق
الصفحه ١٩٠ : كَذِبٍ ) فكيف يصح منهم
الكذب ووصف الدم بالكذب. وجوابنا انه يحتمل في قولهم أكله الذئب انهم قالوه تعريضا
لا
الصفحه ١٩٢ :
واسحاق ويعقوب ولا
يظهر ذلك في القوم وكيف يصح ممن نجا منهما أن لا يذكر يوسف الا بعد زمان والا بعد
الصفحه ٢٠٣ : لِلَّهِ
الْأَمْرُ جَمِيعاً ) صحيح لان المراد اقتداره على كل شيء وأن ما يريده لا يصح
فيه المنع وقوله تعالى
الصفحه ٢١١ : صرن سببا للضلال لا ان الصنم يصح
أن يضل ويهدي ولذلك قال بعده ( فَمَنْ تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ
الصفحه ٢١٣ : القوم كانوا يستعجلون العذاب من الانبياء اذا توعدوهم
فبين تعالى ان ذلك مؤقت بوقت لا يقدم ولا يؤخر
الصفحه ٢١٥ : الله عليه وسلم بقوله ( لا تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ وَلا تَحْزَنْ
الصفحه ٢٢٥ : بد من أن يسري به الى هناك. وما روي في خبر
المعراج ففيه ما يجوز أن يصحّ وفيه ما لا يصحّ كما ذكر فيه
الصفحه ٢٤٧ : وسلم
فقد كان نبيا في الوقت وقول مريم ( يا لَيْتَنِي مِتُّ
قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا ) لا