الصفحه ٤٧٩ : الكافر او لا يدخل فيه الا الكفار؟ وجوابنا ان ذلك
محتمل لاجل قوله تعالى ( يَحْسَبُ أَنَّ
مالَهُ أَخْلَدَهُ
الصفحه ٤٩٣ : قدرته وعلمه والمراد
بالثاني انه منزّه عما لا يليق به. وفي الحجر الخلاق والمراد به المبالغة في
الاكثار من
الصفحه ١٢ : تعالى ( وَما أَرْسَلْناكَ
إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً ) وقد ثبت ان ذكر
الواحد لا يدل
الصفحه ٢٣ :
الحنطة والأول أقرب أخرجهما تعالى من تلك الجنة ولم يخرجهما عقوبة لان معاصي
الانبياء لا تكون الا صغائر ولو
الصفحه ٣٣ : فبين الله تعالى انهم
كما أخافوهم حتى فارقوا مسجد مكة فسيرفعه بحيث لا يدخلونه الا خائفين ومعنى قوله
وسعى
الصفحه ٣٥ : الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ
وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ ) دلالة على ان النبوّة لا تعصمه
الصفحه ٤٠ : قال ( إِنَّما يَأْمُرُكُمْ
بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ٤١ : الإطعام ثمّ نسخ بوجوب الصيام
وانما رخص في ذلك لمن لا يطيق أو لمن خاف من الصيام ودل تعالى بقوله ( يُرِيدُ
الصفحه ٤٩ : عندكم ذلك. وجوابنا ان قوله لو يدل على
نفي ما ذكر فدل بذلك على انه تعالى لا يشاء ما يكون قبيحا من العنت
الصفحه ٦٥ : وليست نبية والمعجزات لا تظهر الا على
الانبياء. فان قلتم ظهر على زكريا فكيف يصح أن يسألها فنقول هو من عند
الصفحه ٧٢ : غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ ) ان ما لزمهم عند
هذا البيت انما أوجبه لمصالحهم لئلا يقدر أنه تعالى يوجب لا لهذا
الصفحه ٩١ :
الرجل لمن ينهاه عن بيع متاعه بعد ان كان قد أذن له ، لا تبع متاعي الا ما بعته
ويحتمل أن يكون المراد الا
الصفحه ١٠٥ : عمدا فالاثم لا يكون إلا عمدا والخطيئة قد تقع
وهو غير عالم بها وذلك نحو أن يأكل ويعلم أنه صائم وأن يأكل
الصفحه ١٠٦ : منه لا محالة ولا يعلم وانما يخاف ولا جل ذلك يستحب الصلح
فلذلك ذكر الله تعالى الخوف دون العلم
الصفحه ١٠٨ :
ترك الكفر وهذا
خلاف قولكم ان الله تعالى قد مكن وأزاح العلة. وجوابنا أن المراد انه لا يغفر لهم
في