الصفحه ١٢١ : هو القرآن. وبيّن انه ان لم يبلغ القرآن
لا يكون قد بلغ الرسالة أجمع فليس ذلك بتكرار بل هو تنبيه على ان
الصفحه ١٣٢ : عِبادِهِ ) أنه يدل على جواز المكان له. وجوابنا ان المراد فوقهم في
القدرة والقهر لا في المكان ولذلك قال بعده
الصفحه ١٣٧ : وأنتم تقولون أراد من الكل الهدى وكيف
يصح ذلك ونحن نعلم ان الكافر لا يكون ضيق الصدر بكفره بل ربما يكون
الصفحه ١٥١ :
مِنَّا
) كيف ذلك من موسى صلّى الله عليه وسلم مع علمه بأنه لا يؤخذ بذنب غيره.
وجوابنا أنهم سألوه
الصفحه ١٥٣ : كالذر
لا حياة لهم ولا عقل. فالمراد انه أخذ الميثاق من العقلاء بأن أودع في عقلهم ما
ألزمهم اذ فائدة
الصفحه ١٨٠ : ( فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ ) والتنجية لا تكون الا بالبدن. وجوابنا ان المراد انا ننجيك
خاصة دون غيرك
الصفحه ١٨٣ : عليه لان العرض لا يصح الا على
هذا الوجه. وجوابنا أنهم لما عرضوا في الموضع الذي جعله الله تعالى مكانا
الصفحه ١٩١ :
الصَّادِقِينَ
) كيف يصح الحكم بمثل ذلك مع تجويز خلافه. وجوابنا انه لا يمنع في شريعة ذلك
الزمان
الصفحه ١٩٤ : محبة يعقوب أن لا يفتش عن خبره
وقد كان قال لهم ما يدل على أنه اتهمهم في أن الذئب أكله. وجوابنا أن يعقوب
الصفحه ٢٢٠ : بُيُوتاً ) كيف يصح أنه يوحي
الى ما لا يعقل وعندكم أنه تعالى إنما يوحي إلى الأنبياء. وجوابنا ان المراد بذلك
الصفحه ٢٣٧ :
عَنْ
ذِكْرِنا ) أليس أضاف جل وعز ذلك الى نفسه. وجوابنا أن المراد من
وجدناه غافلا ولو لا ذلك لما صح
الصفحه ٢٣٨ : الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصاها ) وذلك يدل على ان
المرء يؤاخذ بالصغائر كما
الصفحه ٢٤٠ : ( بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ
لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً ) يدل على ان وعيده تعالى حق لا يقع فيه خلف
الصفحه ٢٥٠ : بمعنى
القرب منها لا بمعنى الوقوع فيها كقوله تعالى في قصة موسى ( وَلَمَّا
وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ ) وهذه
الصفحه ٢٧٠ : عِلْمٍ ) يدل على أن معرفة الله تعالى مكتسبة وأن من لا علم له لا
يحل ان يجادل بل الواجب أن ينظر ويتعلم