الصفحه ١٦ : عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ ) وما يفعله الله
تعالى لا يكون سيئة ولا اعتداء ويقول العرب الجزاء بالجزا
الصفحه ١٧ : بذلك على بطلان التقليدي لأنه لا يصح أن يكون طريقا لمعرفته
ونبه بذلك على انه ليس بجسم وأنه انما يعرف
الصفحه ٢٤ : ( وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ
نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْها
الصفحه ٢٨ : فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ ) فبين ان مرادهم بتعليم السحر لا أن يعمل به ثمّ قوله تعالى
( فَيَتَعَلَّمُونَ
الصفحه ٣٢ : ] وقالوا
ان قوله تعالى ( وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ
مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى ) لا يصح لان
الصفحه ٤٢ : يبطنه المرء ويظهره
فهذا معنى الكلام ولو لا صحة ذلك لوجب أن يكون قريبا ممن بالشرق وممن بالغرب وان
يكون في
الصفحه ٤٥ :
قصد الى عقد
اليمين وان كان قاصدا الى نفس الكلام وهذا كما تعلم ان الأكل في شهر رمضان سهوا لا
يؤاخذ
الصفحه ٥٢ : إحياء من لا
حياة فيه فلم يكن له في ذلك حيلة وادعى الاحياء على وجه التبقية ومع ذلك زاده
بيانا آخر لا
الصفحه ٥٣ : الميت لا يعرف مقدار ما بقي ميتا إلا ان أحياه الله وكل ذلك
يظهر ويكون معجزة لبعض الأنبياء.
[ مسألة
الصفحه ٥٥ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( رَبَّنا
وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ ) ان هذا يدل
الصفحه ٩٠ :
كثيرا. وجوابنا أن
المراد بالكراهة في هذا الموضع نفار الطبع لا الكراهة التي هي في مقابلة الارادة
الصفحه ٩٨ : من حيث فيها البشارة بمحمد صلّى
الله عليه وسلم ومخالفة شريعتهم لما في القرآن لا تمنع من أن يكون مصدقا
الصفحه ١٠٠ : تُؤْمِنُونَ ) لا يفيد اذا الفائدة في ذلك ان إيمانكم بالله يقتضي امتثال
أمره بهذا الرد وصف تعالى بعد ذلك
الصفحه ١٢٨ : قبيحا وأهل الآخرة ملجئون الى ان لا يقع
منهم القبيح.
فالمراد بذلك ( ثُمَّ
لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ
الصفحه ١٣٣ : ذكر على وجه
الاستدلال لا على وجه الخبر ولذلك قال بعده ( فَلَمَّا أَفَلَ قالَ
لا أُحِبُّ الْآفِلِينَ