الصفحه ٥٨ : الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ ) كيف يجوز في بعض
القرآن أن لا يعلمه العلماء وانما يؤمنون به وقد أنزله
الصفحه ٦٢ : اتَّبَعَنِ ) فيقولون كيف يبطل
بذلك محاجتهم. وجوابنا ان المحاجة اذا كانت بغير الحجاج لا تدفع الا بمثل ذلك فاذا
الصفحه ٨٠ : يلقى الموت وهو ينظر. وجوابنا أن المراد رؤيته
أسباب الموت ومقدماته دون نفس الموت لان الميت لا يتمكن من
الصفحه ٨٩ : يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ حَتَّى إِذا حَضَرَ أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ قالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ ) كيف يصح أن لا
الصفحه ٩٣ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( لا
تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ ) كيف يصح أن
الصفحه ١٢٢ : . وجوابنا انه بيّن بذلك أنه رسوله لا
معبود ولا إله لان من جاز ذلك عليه واحتاج الى الطعام لا يجوز أن يكون
الصفحه ١٣٥ : لا أنه عموم في الحقيقة كقوله تعالى ( يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ
كُلِّ شَيْءٍ ) وقوله ( وَأُوتِيَتْ مِنْ
الصفحه ١٤٣ : يصح أن يقول لمحمد صلّى الله عليه وسلم والحرج هو الشك
والشك لا يجوز عليه في القرآن. وجوابنا أن ذلك نهى
الصفحه ١٤٨ : ذلك. وجوابنا أن
المراد به أصحاب الأعراف ويوصفون بالطمع وان كانوا من أهل الجنة تحقيقا لذلك
ولأنهم لا
الصفحه ١٧٢ : عَنِ الْمُنْكَرِ
وَالْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) على ان المؤمن لا
يتكامل كونه
الصفحه ١٧٧ :
أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً ) كيف يصح ذلك
وكثير من الأحكام يعول
الصفحه ١٨١ : مفصلا الى الرسول لا جملة واحدة
بحسب المصلحة فهذا معنى قوله ثمّ قال ( ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ
لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ٢١٩ : قوله تعالى من بعد ( وَالَّذِينَ
يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ
الصفحه ٢٢٣ : ( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ
نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها ) أليس ذلك يدل على اثبات نفسين لنا وذلك لا يصح عندكم
الصفحه ٢٢٧ : أُخْرى ) وأن أحدا لا يؤاخذ بما يفعله غيره أكّد ذلك بقوله تعالى ( وَما
كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ