الصفحه ٣٨٩ : قوله تعالى ( ذلِكَ
بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ ) كيف
الصفحه ٤٦٧ : اللغة قد يقال ضلّ عن كيت وكيت
إذا كان ذلك طريق منافعه ولم يقل الله تعالى ووجدك ضالا عن الدين حتى يصح
الصفحه ٤٨٥ : النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ ) ما وجه تعلق الأمر بأن سبح بما
الصفحه ٦ : كتب في كل فنّ وعلى الجملة فحصر مصنفاته كالمعتذر وهو من اهل الطبقة الحادية
عشرة من طبقات المعتزلة ذكر
الصفحه ١٨٧ : تأمله القارئ وتمسك بكله أو بعضه لعظم موقع ذلك في دينه ودنياه
، فليتأمل القارئ أولا رؤيا يوسف للكواكب
الصفحه ٧١ : يذكر متى تابوا فيحتمل انهم كفروا ثمّ تابوا وأرادوا الكفر ومن
ازداد كفرا فتوبته المتقدمة لا تؤثر لانه قد
الصفحه ٢٦٠ :
بَيْنَهُما
) لا يحسن أنه خلق ذلك على وجه الحكمة وعرض للثواب العظيم وخلق ما يكون لعبا
وهو معنى قوله
الصفحه ١٣ : ءٌ عَلَيْهِمْ
أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) ومعلوم ان في
الكفار من قرأه وآمن. فجوابنا
الصفحه ٤٥٨ : قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ ) كيف يصح أن لا
تكون له قوة وإن كان يصح أن لا تكون له نصرة؟ وجوابنا أن المراد لا قوة
الصفحه ٢٢ : لاظهار نبوته وتعظيمه وقوله (
أَنْبِئُونِي ) هو على وجه التحدي وتقدير عجزهم ولذلك كان جوابهم ( لا عِلْمَ
الصفحه ٣٤ : ان من يخلق هذه الامور ويعمل عليها لا يكون الا قديما مخالفا لمن تصح عليه
الولادة ولذلك اتبعه بقوله
الصفحه ٩٧ :
يضاعف ثوابها
وبيّن أنه يؤتى المرء الاجر العظيم على ما ينزل به من الشدائد ودل بقوله إنه لا
يظلم
الصفحه ١٠٧ :
يشاء بالتزكية.
وجوابنا أن التزكية من الله هي المدح والثناء وذلك لا يكون الا من قبله أو بأمره
الصفحه ١٤٧ : والنسيان
على الله تعالى لا يصح. وجوابنا أن المراد فاليوم لا نجازيهم بالحسنى كما لم
يحسنوا بالطاعة وأهل
الصفحه ١٧٩ :
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ ) ومعلوم ان الشك في ذلك لا يجوز عليه. وجوابنا انه تعالى
ذكره والمراد من شك في ذلك