الصفحه ٢٨ : علم الغيب نحو قوله عز وجل في وصف عيسى عليهالسلام (
وَأُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ
الصفحه ٥٣ : المراد بطلان ثوابها بما يقع من
المتصدق من المنّ عليهم وأذية قلوبهم نحو أن يقول المتصدق للفقير ما أشد
الصفحه ٩٠ : فهذا هو المقصد
والله أعلم. ويحتمل وعسى أن تكرهوا فراقهن ويكون في ذلك خير كثير على نحو قوله
تعالى
الصفحه ١٠٥ : عمدا فالاثم لا يكون إلا عمدا والخطيئة قد تقع
وهو غير عالم بها وذلك نحو أن يأكل ويعلم أنه صائم وأن يأكل
الصفحه ١٢٠ : نحو قوله ( إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً ) ومعلوم من حال الانتفاع انه يكون
الصفحه ١٨٤ : لغيره على نحو ما قدمناه من قبل.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَإِنَّ كُلًّا
لَمَّا
الصفحه ٢٢٨ : كيف يجوز ذلك مع
شدة نهيه عنها وزجره وتخويفه ووعيده وذكر تعالى في هذه الآيات من الآداب والاحكام
نحو
الصفحه ٢٣٣ : أن يجحد ذلك
وان كان يعلمه طالبا لثبات ملكه وقد اتفق منه أشياء تدل على ذلك نحو قوله ( يا هامانُ
ابْنِ
الصفحه ٢٨٣ : يستحيل فيها؟ وجوابنا عن ذلك وعن سائر ما في
القرآن نحو قوله ( إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
الصفحه ٣٠٧ : قضينا وحكمنا وبيّن ذلك قوله تعالى (
وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ ) فأراد بذلك نحو ما ذكرنا لأن التركة لا
الصفحه ٤٢٣ : على نحو قوله تعالى ( وَجَزاءُ
سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها ).
الصفحه ٤٤٠ : النظر هو تقليب العين الصحيحة نحو الشيء طلبا لرؤيته وذلك لا يصح إلا في
الاجسام فيجب أن يتأوّل على ما يصح