الصفحه ٤١٦ : الاخراج والايمان من خلقه لم يصحّ ذلك لأنه سواء
أنزل القرآن أو لم ينزل فالحال واحدة وقوله تعالى ( لا
الصفحه ١١٨ : متفقا ، لأن كل شيء من ذلك
صلاح في وقته وعلى هذا الوجه بيّن تعالى في القرآن أنه مصدق للتوراة والانجيل
الصفحه ١٦١ :
كتاب سبق نزوله ما أحدثتموه من الاسرى والكتاب هو القرآن فآمنتم به واستحققتم
بالايمان غفران صغائر ذنوبكم
الصفحه ١١٣ : ( يَهْدِي بِهِ اللهُ
مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ ) فقالوا كيف خص
هؤلاء بأن يهديهم بالقرآن
الصفحه ٢٨٣ : يستحيل فيها؟ وجوابنا عن ذلك وعن سائر ما في
القرآن نحو قوله ( إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ
الصفحه ٢٧ : ء ذلك الخزي في الحياة الدنيا وان يردوا الى أشد العذاب وزجر بذلك عن مثل فعلهم
وذمهم على التكذيب بالقرآن
الصفحه ١٩١ : كان في اليد ولا في القرآن كم كان عدد النسوة ولا فيه ان ذلك وقع
من جميعهن أو من أكثرهن ومثل ذلك لا
الصفحه ٢١٤ :
( إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ
لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ) وبين
الصفحه ٣٧٧ : يعرفون به ما يدعوهم الى طاعته ويعرفون به أنه من عالم الغيب
لأنه تعالى ذكر عند إثبات القرآن في اللوح
الصفحه ١٣٠ : مِنْ شَيْءٍ ) كيف يصح ذلك ونحن نعلم انه ليس في القرآن بيان أشياء
كثيرة. وجوابنا ان المراد الشيء الذي
الصفحه ٢٥٧ :
مِنْ
بَعْدِكَ ) ما الوجه في ذلك وقد آمنوا به. وجوابنا ان المراد بذلك
تشديد المحنة على أمة الرسول
الصفحه ٢٠٣ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) وبين تعالى عظم
شأن القرآن بقوله من بعد ( وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٣٠٨ : الى حصول العلم لها به وقد قيل أراها تعالى ذلك في المنام بعلامات مخصوصة
فعلمت بها والأقرب ما قدمناه من
الصفحه ٣٧٩ :
الرَّحْمنِ
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ) كيف يصح ان يكون
تعالى يمنع من اتباع
الصفحه ١٨١ : خَبِيرٍ ) لانه تعالى أمر بانزاله على هذا الحال من التفصيل بعد
إحكام الجميع وهذه الآية تدل على أن القرآن