الصفحه ٤١٩ :
فليس من فعل
الشيطان بل هو من قبل الله تعالى وهذا خلاف قولهم إن الشيطان يحبط الأعمال.
[ مسألة
الصفحه ٤٢٥ : كاذبين وقوله تعالى
من بعد ( اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً ) يدل على ذلك
وأنهم أظهروا ما لا حقيقة له
الصفحه ٤٣٤ :
سورة
المعارج
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ ) أليس ذلك يدل على
الصفحه ٤٥١ : ؟ وجوابنا
أن اثبات وصف الأمرين لا يدل على نفي ثالث إذا دل الدليل عليه فيجوز أن يكون
بينهما من على وجهه غيرة
الصفحه ٤٦٦ :
آمنون من النار؟
وجوابنا ان المراد به نار مخصوصة لا يصلاها إلا هؤلاء الكفار لأن هناك نيرانا ولها
الصفحه ٤٦٩ : تَقْوِيمٍ ) كيف يصح ذلك ونحن نعلم ان في الصورة المقدور عليها ما هو
أحسن من خلق الانسان؟ وجوابنا ان المراد
الصفحه ٤٧٥ : بعضهم يصرف نفسه عمّا حيل عليه من الهوى والشهوة وبعضهم على
خلاف ذلك فيكون الكل داخلين فيه ويكون المراد
الصفحه ٩٣ : فيما يفعلون من
الكبائر اذا أصروا عليها يؤاخذون بها بالصغائر جميعا ودل قوله جل وعز ( وَلا
تَتَمَنَّوْا
الصفحه ١١٢ : ان يريد تعالى أنه جعل قلبهم على صفة يحتاجون معها الى
مزيد تكليف في الطاعة ومثل ذلك يكون من قبل الله
الصفحه ٢٨١ : لهم من المنزلة
بقوله ( إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا
أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ
الصفحه ٣٢٣ : بين الموت والاعادة وان طالت مدته فهو كالقصير من الاوقات في أن المعاد لا
يتبين له ذلك وقوله تعالى
الصفحه ٣٨٤ :
الْمَوْتَ إِلاَّ الْمَوْتَةَ الْأُولى ) كيف يصح استثناء الموتة الاولى من حالهم في الجنة؟ وجوابنا
أن المراد
الصفحه ٣٩٤ : المريض والأعرج في بعض العبادات كالجهاد وغيره وهذا معقول من الكلام.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى
الصفحه ٤٢٣ : ولم يستثن ثمّ لم يفعل يقبح منه وقد حكي عن الحسن أنه قال المراد المنافقون
أظهروا الايمان وحالهم هذه
الصفحه ٤٧٩ : ) وذلك مما لا يليق إلا بالكفار الذين لا يعتقدون في أموالهم
انها من قبل الله تعالى فلذلك رجحنا قول من صرف