الصفحه ١٩٩ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا ) وذلك من عظم نعم الله تعالى فلولا ذلك لم يصح التصرف على
الارض ولا أن
الصفحه ٢٠٥ :
صفات الذم.
وجوابنا أن المراد انزاله بهم العقاب وما شاكله من حيث لا يعرفون كما ذكرنا في سورة
البقرة
الصفحه ٢٥١ : تعالى ما عظم الا العظيم من القول والكفر وقد كان يجوز أن لا يخلق
من يكفر لكنه تفضل وكلف لكي يؤمنوا وكذلك
الصفحه ٢٦٩ : مبلغ ما يلهي المرء عن ولده في باب الرّضاع والحمل وذلك
لأن من أعظم الاشفاق إشفاق المرضعة على ولدها
الصفحه ٣١٢ : الجمع الكثير وقوله ( وَلا تَنْسَ
نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا ) المراد به التمتع بالقدر الذي يخرج في العرف
الصفحه ٣٦٨ :
[ مسألة ] وربما قيل في قوله تعالى ( فَلَمَّا
جاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا اقْتُلُوا
الصفحه ٣٨١ :
أن يكتبوا السر
وهم لا يعلمونه؟ وجوابنا أنه تعالى يعرف الحفظة ما يفعله العبد بأمور من قبله
فتكتبه
الصفحه ٤٣٧ : الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً ) كيف يصح ذلك
وأكثر أهل الأرض من الكفار وكيف يصح ان يظهر خلاف ما قدره
الصفحه ٤٣٩ :
اللام لام العاقبة؟
فأما الكلام في الضلال والهدى فقد تقدم وقوله تعالى من بعد ( فَمَنْ
شاءَ ذَكَرَهُ
الصفحه ٤٤٨ : لترون يوم ترجف
الراجفة تعظيما لحال ذلك اليوم وبعثا على الخلاص من أهواله.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٤٥٣ : عَنْها
بِغائِبِينَ ) يدل على أن الفاجر من أهل الصلاة مخلد في النار لأنه إذا
لم يغب عن النار ولم يمت فهو
الصفحه ٤٥٦ :
اليمين والشمال
وذلك مختلف؟ وجوابنا أنه لا يمتنع فيمن أوتي كتابه بشماله أن يكون فيهم من أوتي
كتابه
الصفحه ٤٥٨ :
سورة
الطارق
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يَوْمَ تُبْلَى
السَّرائِرُ فَما لَهُ مِنْ
الصفحه ٤٧٤ : معه معصية أعظم
من الطاعة فأما اذا كانت معاصيه من باب الكفر والفسق فلن يرى ذلك لأن الوعد
والوعيد مشروط
الصفحه ٤٧٧ : يكون لكم في
الآخرة من ثواب وعقاب وهذا بعث من الله تعالى على التمسك بطاعته وقوله تعالى من
بعد ( كَلاَّ