الصفحه ٣١٣ : وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) فبيّن أن المؤمن
لا يخلو من فتن ومحن وشدائد وأن الواجب أن يعتبر بذلك ويصبر وصبره
الصفحه ٣٢٩ :
سورة
السجدة
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى
الصفحه ٣٣٣ :
سورة
الاحزاب
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ٣٤١ :
أولى وقوله تعالى
من بعد ( قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى
نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ
الصفحه ٤٢٤ : التي معها يجوز التكليف من عقل وتمييز وغيرهما ويجوز أن يريد ويدعوهم الى
ما يتزكون به ولذلك قال تعالى
الصفحه ٤٢٦ : خلقهم ثمّ
من بعد قسمهم فلا يدل إلا على أن فيهم كافرا ومؤمنا ثمّ الكلام في أنّ ذلك الايمان
والكفر ممّن
الصفحه ٤٤٢ : ومعنى قوله تعالى ( وَما
جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً ) أن المعلوم من كثرة عددهم أنه اقرب إلى
الصفحه ٤٥٤ : يطفف اليسير وذلك من الصغائر؟ وجوابنا
أن المراد ويل له بشرط أن لا يكون معه من ثواب طاعاته ما هو أعظم
الصفحه ٤٦٤ : تعالى ( وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها ) أليس يدل ذلك على أن الفجور والتقوى من خلق الله تعالى؟
وجوابنا أن المراد
الصفحه ٤٨٠ : الذي ذكره
الله تعالى في هذه السورة؟ وجوابنا ان ذلك يصح من احد وجهين إما بأن يزيد الله
تعالى في قوة
الصفحه ٤٨٦ : ء بالكفر؟ وجوابنا أن في العلماء من قال ان هذا الخبر
مشروط كما شرط الله تعالى في الوعد الثبات على الطاعة
الصفحه ٤٨٧ : الحسن وغيره أنه الذي يصمد اليه في الحوائج
ويفزع اليه في الطلبات وكلاهما من أوصاف الله تعالى التي تمنع من
الصفحه ٥٩ : ] وربما
قيل في قوله ( شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) ما فائدة الشهادة
منه تعالى ومن لا يعلم
الصفحه ٨٣ :
كُنْتَ
فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ) ترغيب للرسول
صلّى الله عليه وسلم في
الصفحه ١٧٥ : :
قد استوى بشر
على العراق
من غير سيف ودم
مهراق
وقد ثبت بدليل
العقل أن ما يصح