الصفحه ٤٤٣ :
سورة
الانسان
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله ( هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ
الدَّهْرِ
الصفحه ٤٤٥ : ) وجوابنا ان القصص اذا كانت مختلفة رجع الكلام الى كل واحد
منها فيحسن كما ذكرناه في سورة الرحمن.
[ مسألة
الصفحه ٤٦١ : الوجوه وذلك من صفات الحي الذي الوجه بعضه؟
وجوابنا أن المراد جملة المرء دون العضو وقد يذكر الوجه ويراد به
الصفحه ٤٧٢ : وقد قيل في الاخلاص أن المراد به تخليص الطاعات من
الكبائر فيشهد لما ذكرناه ويجوز أن يراد به وما أمروا
الصفحه ١٥ :
القلب من المعرفة
وعلى هذا الوجه قال صلّى الله عليه وسلم الايمان قول باللسان ومعرفة بالقلب وعمل
الصفحه ٣٧ : عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ ) فخصهم بهذا الهدى. وجوابنا ان هذا الهدى من جنس اللطف الذي
يتأتى في المؤمنين
الصفحه ٤٦ :
[ مسألة ] وسألوا
عن معنى قوله ( لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ
تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ
الصفحه ٧٠ : لِي مِنْ دُونِ اللهِ ) فان أكثر النصارى يقولون بعبادة عيسى صلّى الله عليه وسلم.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٠٧ :
يشاء بالتزكية.
وجوابنا أن التزكية من الله هي المدح والثناء وذلك لا يكون الا من قبله أو بأمره
الصفحه ١٢٧ :
سورة
الأنعام
[ مسألة ] وربما
سألوا عن قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ) كيف يصح
الصفحه ١٥١ :
مِنَّا
) كيف ذلك من موسى صلّى الله عليه وسلم مع علمه بأنه لا يؤخذ بذنب غيره.
وجوابنا أنهم سألوه
الصفحه ١٥٥ :
لزاد في الطاعات
وليس المراد لاستكثرت من الخير فيما يتصل بلذات الدنيا وقد يحتمل لاستكثرت من
الخير
الصفحه ١٧٦ : حضر غيره وقد يرى الرجل غيره من بعد ولا يقال لقيه ، فليس معنى اللقاء
الرؤية ولذلك قال تعالى بعده
الصفحه ١٨٥ :
رَبُّكَ
أَعْمالَهُمْ ) كيف يصح أن يوفيهم نفس العمل. وجوابنا أن المراد جزاء
العمل من ثواب وعقاب وهو
الصفحه ٢٢٣ :
جملته من أكره على
الكفر بمكة حتى صبر وعرّض ثمّ تخلص بالهجرة وذلك يبين أن كلا الامرين يحسن من