الصفحه ٤١٠ : ( يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ ) الى غير ذلك.
وجوابنا ان ذلك من النعم اذا تدبره المرء وخاف منه فصار
الصفحه ٤٢٠ :
سورة
الحشر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٤٢٩ : في مكانها؟ وجوابنا أن المراد ما ينفصل
منها ممّا يشاكلها فيصح بذلك إضافة الرجوم إليها.
[ مسألة
الصفحه ١٦ : ء والاول ليس بالجزاء
وقال صلّى الله عليه وسلم أدّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك وانما أجرى
اللفظ
الصفحه ٢٦ :
القتيل من دون أن
يضرب ببعض البقرة فقد كان لطفا لهم لان عادتهم كانت التقرب بذبح البقرة كما تعبدنا
الصفحه ٢٨ :
ولذلك قال تعالى ( وَما
يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ ) يعني الملكين ( حَتَّى يَقُولا
إِنَّما نَحْنُ
الصفحه ٥١ :
ومعلوم انهم لم
يفعلوا فيهم الكفر لكنهم رغبوا ودعوا الى ذلك فالمراد انه تعالى يخرجهم من الظلمات
الى
الصفحه ٧١ : تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) وقد ينفق المرء
ما لا يحبه ويعد في البر. وجوابنا ان كل ما يخرجه المرء من وجوه
الصفحه ٧٣ :
( وَمَنْ يَعْتَصِمْ
بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) والمراد من يعتصم
بكتابه وبرسله
الصفحه ٧٤ : الذي يمدح ويعظم وهؤلاء يلعنون. ولا يوصف بأنه كافر لأن
الكافر هو الذي يختص بأحكام من قبله وغيره وليس في
الصفحه ٧٨ : بضروب المدح وقوله تعالى من بعد ( أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ ) يدل على ان المراد بذلك ما
الصفحه ٨٧ : وَالْأَرْحامَ ) ما الفائدة في ذكر الارحام مع ذكر الله. وجوابنا أنه تعالى
ذكر الارحام ليرغب الناس فيما يلزم من
الصفحه ٨٨ :
فَأَشْهِدُوا
عَلَيْهِمْ ) لان ذلك هو الاحتياط من وجهين أحدهما أن لا يقصر فيما سلف
والآخر ان يعرف
الصفحه ٩٤ : حقا في الميراث وفي سائر أسباب التملك ثمّ ذكر تعالى أن الواجب على المرء أن
يسأل ربه ما يريده من الفضل
الصفحه ١٠٠ :
ولطريقة العلماء.
وقد اختلفوا في أولى الامر منكم فمنهم من قال الامراء ومنهم من قال العلماء وقوله
من