الصفحه ٢٧٩ :
لان ذلك من حروف
الجر فكأنه قال تنبت الدهن فالكلام صحيح على كل حال.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٢٨٦ : كلّمته وقالت لا تأكلني يا رسول الله فإني مسمومة وفي العلماء من يقول هذه
الشهادة من فعل الله تعالى فإن
الصفحه ٣١١ : ذلك ( إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ) فالمراد لا تثيبه
وليس المراد لا تدله ولا تبين وكيف يصح ذلك
الصفحه ٣٢٦ : المرء من
الاخلاق والتواضع وهو بقوله ( وَلا تُصَعِّرْ
خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٣٦ :
عَلَيْهِ
) المراد الدعاء له بالمغفرة والرحمة العظيمة وفي الفقهاء من استدل بذلك على
وجوب الصلاة
الصفحه ٣٤٠ : لكانوا يختارون الايمان وقوله تعالى من بعد ( قالَ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا
الصفحه ٣٤٤ :
الداعي له الى
القبيح زينه في عينه حتى اعتقده بهذه الصفة وهذه طريقة اتباع من يضل ويفسد وبيّن
تعالى
الصفحه ٣٥٤ : تَعْمَلُونَ ) أليس في ذلك
تصريح بخلق أعمال العباد؟
وجوابنا ان المراد
والله خلقكم وما تعملون من الأصنام
الصفحه ٣٩٦ :
فبين به أن رفع
الصوت بحضور الرسول يحبط سائر طاعتهم حتى يصيروا كأنهم لم يفعلوها ومنها قوله ( إِنْ
الصفحه ٤٠٦ :
فعله. وجوابنا أن
الضحك هو التفتح المخصوص الذي يظهر في الوجه وذلك يكون من فعل العبد ولا حال يضحك
الصفحه ١٣ : ءٌ عَلَيْهِمْ
أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) ومعلوم ان في
الكفار من قرأه وآمن. فجوابنا
الصفحه ٢٢ :
من تعظيمه بقوله ( وَإِذْ
قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ ) والمراد عظموه بتوجيه السجود
الصفحه ٣٢ : الزَّكاةَ وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ ) على هذه الأعمال.
[ مسألة
الصفحه ٦٨ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ
الصفحه ٧٦ :
( وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا