الصفحه ٦٨ :
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ
الصفحه ٧٦ :
( وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ
اللهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا
الصفحه ٩١ : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ وَبَناتُكُمْ ) أليس ذلك يقتضي اباحة سوى من ذكر لقوله وأحل لكم ما ورا
الصفحه ١١٠ :
بعده ولا ينسخ
ويقال انه آخر ما أنزله الله على الرسول. والدّين وان كان كاملا في كل وقت من حين
بعثه
الصفحه ١١١ : جحد الايمان فان من جحده فقد غطاه فشبه ذلك بالكفر الذي هو التغطية كما
يقال يكفر بالسلاح وعلى هذا الوجه
الصفحه ١١٧ :
أَوْ
يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ) فيلزم ذلك فيهم بحسب جناياتهم ولذلك قال تعالى أولئك ( لَهُمْ
خِزْيٌ
الصفحه ١٢٤ : يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ ) ان ذلك يوجب أن يتشاغل المرء بنفسه ولا يفكر في حال غيره
فيأمره
الصفحه ١٢٥ :
مِنْكُمْ
فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذاباً لا أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ ).
[ مسألة
الصفحه ١٣٠ :
آيَةٌ
مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا
الصفحه ١٤٩ : وأنه قال
لهم ( لَيْسَ بِي ضَلالَةٌ وَلكِنِّي رَسُولٌ مِنْ
رَبِّ الْعالَمِينَ أُبَلِّغُكُمْ رِسالاتِ
الصفحه ١٨٣ : للعرض صح
ذلك ومعنى قوله تعالى من بعد ( ما كانُوا
يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَما كانُوا يُبْصِرُونَ ) انهم
الصفحه ١٩٠ : أحسن ما يوجد
في مجاز الكلام فانهم صوروه بخلاف صورته فصار كالكذب ويحتمل أن يكون المراد بدم
واقع من كاذب
الصفحه ٢٢١ :
وهممت فاستعذ
بالله من الشيطان الرجيم وهذا كقوله ( إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢٢٥ :
سورة
الاسراء
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ
الصفحه ٢٣٧ :
عَنْ
ذِكْرِنا ) أليس أضاف جل وعز ذلك الى نفسه. وجوابنا أن المراد من
وجدناه غافلا ولو لا ذلك لما صح