الصفحه ٣٣٦ :
عَلَيْهِ
) المراد الدعاء له بالمغفرة والرحمة العظيمة وفي الفقهاء من استدل بذلك على
وجوب الصلاة
الصفحه ٣٤٠ : لكانوا يختارون الايمان وقوله تعالى من بعد ( قالَ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا
الصفحه ٣٤٤ :
الداعي له الى
القبيح زينه في عينه حتى اعتقده بهذه الصفة وهذه طريقة اتباع من يضل ويفسد وبيّن
تعالى
الصفحه ٣٤٧ : اثبات مكلفين لم ينذروا؟ وجوابنا أن ذلك يصح إذا
كان المعلوم من حالهم انهم يعصون في كل شيء على كل حال فجاز
الصفحه ٣٥٤ : تَعْمَلُونَ ) أليس في ذلك
تصريح بخلق أعمال العباد؟
وجوابنا ان المراد
والله خلقكم وما تعملون من الأصنام
الصفحه ٣٧٧ : يعرفون به ما يدعوهم الى طاعته ويعرفون به أنه من عالم الغيب
لأنه تعالى ذكر عند إثبات القرآن في اللوح
الصفحه ٣٩٦ :
فبين به أن رفع
الصوت بحضور الرسول يحبط سائر طاعتهم حتى يصيروا كأنهم لم يفعلوها ومنها قوله ( إِنْ
الصفحه ٣٩٨ : امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ) كيف يصح مخاطبتها
وهي جماد؟ وجوابنا في ذلك ان المراد نقول لخزنة جهنم
الصفحه ٤٠٦ :
فعله. وجوابنا أن
الضحك هو التفتح المخصوص الذي يظهر في الوجه وذلك يكون من فعل العبد ولا حال يضحك
الصفحه ٤٠٧ : كان قد انشق
القمر على الحقيقة لنقل ذلك نقلا ظاهرا؟ وجوابنا ان في العلماء من يقول المراد به
وانشق القمر
الصفحه ١٣ : ءٌ عَلَيْهِمْ
أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) ومعلوم ان في
الكفار من قرأه وآمن. فجوابنا
الصفحه ١٨ : نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ ) فقد أوتيتم
الفصاحة التامة فان كان غير صادق ولكم
الصفحه ٢٢ :
من تعظيمه بقوله ( وَإِذْ
قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ ) والمراد عظموه بتوجيه السجود
الصفحه ٣٢ : الزَّكاةَ وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ ) على هذه الأعمال.
[ مسألة
الصفحه ٤٩ : قال تعالى ( فَهَدَى اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ ) وعندكم