الصفحه ٢٠٨ :
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ
إِلاَّ اللهُ
الصفحه ٢٤٦ :
وَكانَتِ
امْرَأَتِي عاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا ) كيف يستبعد ذلك
وهو نبيّ وقد
الصفحه ٢٥٦ : بإلقاء العصا ومن تأمل حال فرعون وقومه مع كثرتهم كيف ذهلوا عن
القبول من موسى صلّى الله عليه وسلم مع ظهور
الصفحه ٣٥٨ :
يكون مع
المتداعيين غيرهما وإنما وصفا بذلك من حيث تصورا بصورة الخصمين كيما ينبها داود عليهالسلام
الصفحه ٤٧٨ : في أمر غيرهم لأن المكلف كما يلزمه ما يخصه من ايمان وعبادة
كذلك يلزمه ما يتعلق بغيره من أمر بمعروف
الصفحه ٤٨٩ :
سورة
الفلق
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ
) إن ذلك يدل على أن الشر من
الصفحه ٢٠ : بالادلة وقال ( وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) أي بالأدلة وقال ( كَذلِكَ يُضِلُّ
اللهُ مَنْ
الصفحه ٢٣ :
وقع منهما أكل
الشجرة التي هي من جنس ما نهى الله تعالى عنه ويقال انها العنب ويقال التين ويقال
الصفحه ٤٣ : كتبه الله علينا لا يجوز أن يكره لانه من مصالحنا.
وجوابنا أن المرء تنفر نفسه عن ذلك لما فيه من المشقة
الصفحه ٧٥ :
يَسْجُدُونَ
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ) فدل ذلك على ان
المراد بالاول من يختص بالخير
الصفحه ٨١ : مُؤَجَّلاً ) ان ذلك يدل على
ان قتل الكفار لهم يوم أحد من قبل الله لا من فعل الكفار. وجوابنا انه تعالى اراد
الصفحه ٩٠ : ( وَإِنْ يَتَفَرَّقا يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ
سَعَتِهِ ) ولذلك قال تعالى ( وَإِنْ أَرَدْتُمُ
اسْتِبْدالَ
الصفحه ٩٢ :
ان ذلك يدل على ان
المتعة تحل كما يحل النكاح. وجوابنا ان من تعلق بذلك فقد اغتر بهذه اللفظة وانما
الصفحه ٩٨ : معهم وكيف يصح في الوجوه ان ترد على أدبارها وذلك يخرجها من
أن تكون وجوها. وجوابنا أن القرآن مصدق لكتبهم
الصفحه ١٠١ : قالَ قَدْ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ
مَعَهُمْ شَهِيداً وَلَئِنْ أَصابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ