الصفحه ٣٣٨ :
عز وجل لداود صلّى
الله عليه وسلم بهذه الصفة أو جعله من حيث القوة بحيث يتصرف فيه كتصرف أحدنا في
الصفحه ٣٣٩ :
يذكر العلم ويريد
المعلوم كما ذكرنا من قبل فالمراد به أنه لا يقع من إبليس إلا الوسوسة والترغيب في
الصفحه ٤٠٢ :
والاسلام واحد
والا كان لا يكون لمن نفى من المسلمين تعلق بمن أخرج من المؤمنين.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ٣١ :
كنحو أفعال العباد من كفر وايمان وقد يقال هو قدير على كل شيء لانه الذي يقدر غيره
كما يقال للملك انه مالك
الصفحه ٣٥ :
وزجر عن المعاصي
وقوله من بعد لرسوله صلّى الله عليه وسلم ( وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ
الصفحه ٤١ : ويصبر على البأساء والضراء
يعني فيما ينزل به من جهة الله من الشدائد والأمراض قال تعالى ( أُولئِكَ
الصفحه ٤٤ : الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الصفحه ٤٥ : به من حيث قصد نفسه الأول وان كان ذلك الأكل مما يقبح.
[ مسألة ] وسألوا
عن قوله تعالى ( وَلكِنْ
الصفحه ٩٦ : اليتامى والمساكين وابن السبيل فأمر بالاحسان الى الكل ثمّ من بعد ذلك نبه
المرء على طريقة التواضع فقال
الصفحه ١١٨ : المراد به من لا
يحكم بما أنزل الله مستحلاّ له وقيل ان المراد ومن لم يحكم بشيء مما أنزل الله فلا
يلزم ما
الصفحه ١١٩ :
أولياء بعض منهم
وكذلك بعض اليهود ومع ذلك فاليهود والنصارى يتولى بعضهم بعضا فيما يتفقون عليه من
الصفحه ١٢١ : اللذين يجمعان كل
المنافع. ثمّ بيّن تعالى ان منهم أمة مقتصدة وهم الذين أسلموا وسلكوا طريق الحق من
قبل
الصفحه ١٣٥ : لا أنه عموم في الحقيقة كقوله تعالى ( يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ
كُلِّ شَيْءٍ ) وقوله ( وَأُوتِيَتْ مِنْ
الصفحه ١٥٨ :
يكون محرما لان
الانفاق من المحرم ليس من صفات المؤمنين وكل ذلك يدل على ان الايمان قول وعمل
ويدخل
الصفحه ١٦١ :
مع الذي كانوا
عليه من المباينة الشديدة ومن الآنفة والحمية.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى