الصفحه ٢٨٧ : تبيان هذه الاوصاف لا يمنع فوق رابع لو صح ما قاله فكيف
وما يظهر له من الارجل أكثر من أربع انما يمشي من
الصفحه ٣٠٣ : سريع الا ويجوز أسرع منه فلا يمتنع صحة ذلك اذا كان الله تعالى مقويا له
عليه ومعنى قبل ان يرتد اليك طرفك
الصفحه ٣٠٧ : وقومه إنما تم لهم ما تم بما أنزل الله تعالى بفرعون وبما خصه
به من المعجزات وكل ذلك من فعله صحّ أن يقول
الصفحه ٣١٦ : أن ذلك العقاب عدل من حيث
عملوا وأذنبوا ولو كان ذلك من خلق الله تعالى فيهم لما صح ذلك وقوله تعالى من
الصفحه ٣٢٦ : تعالى ليكون مضافا الى الله تعالى ولو لا ذلك لوجب أن
يكون مضافا الى الملاح ولما صح أن يكون آية وقد قال
الصفحه ٣٣٩ : ) دليل قوي على ان العبد هو القادر عليه لأنه تعالى لو كان
هو الخالق فيهم الايمان لما صح أن يقولوا لو لا
الصفحه ٣٧٣ : يقتضى ان لمثله مثلا
ولو كان كذلك لما صح النفي لانه يقتضى الاثبات. وجوابنا ان ذلك وإن كان مجازا فهو
مؤكد
الصفحه ٣٧٥ : إذا
انتصر وقد ظلم فلا سبيل عليه ولو كان ما فعله سيئة لما صح ذلك ولذلك قال بعده ( إِنَّمَا
السَّبِيلُ
الصفحه ٣٧٩ : بعده ( وَلَنْ
يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ ) وكل ذلك يبين صحة ما تأولنا.
[ مسألة ] وربما
الصفحه ٣٨٣ : الْأَثِيمِ ) كيف يصح أن يخوف تعالى بشجرة الزقوم وهي لا تعرف؟ وجوابنا
أنه اذا وصف حالها صح التخويف بها ولذلك
الصفحه ٤١٨ : بعده ( فَيُنَبِّئُهُمْ بِما
عَمِلُوا أَحْصاهُ اللهُ وَنَسُوهُ ) ولو لا صحّة ذلك لوجب أن يكون تعالى مع
الصفحه ٤٢٠ : صح.
الصفحه ٤٢٨ : قوله تعالى ( قُوا
أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً ) فلو لم يكن تصرف العبد من فعله لما صح ان يقي نفسه
الصفحه ٤٩٢ : المخترع للأشياء. ومنها
الظاهر والمراد به القاهر الذي لا يجوز المنع عليه ومنها القادر والمراد به صحّة
الصفحه ١٣٣ : عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ غَيْرِهِ ) أن هذا يدل على المنع من النظر في الأدلة. وجوابنا أن
المراد