الصفحه ٣٠٢ : سورة القصص ( نُودِيَ مِنْ شاطِئِ
الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ ) وقد قيل في من
الصفحه ٣٧٦ : يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ
سَبِيلٍ ) فيتمنّون الرجعة لكي يؤمنوا وعند ذلك بين الله عز وجل أن
المؤمنين
الصفحه ٢٤ :
بِالصَّبْرِ
وَالصَّلاةِ ) فجمع بذكر الصبر جميع ما منع تعالى منه وبذكر الصلاة جميع
ما أمر به وبين
الصفحه ٤٠ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسى أَنْ يَكُونَ قَدِ
اقْتَرَبَ
الصفحه ٥٢ :
يجوز على
الانبياء. وجوابنا في ذلك من وجوه ( أحدها ) ان خصمه المنقطع لان ابراهيم عليهالسلام أراد
الصفحه ٦١ : مِنَ
النِّساءِ وَالْبَنِينَ ) الخ : اذا كان تعالى زينه فكيف يعاقب العبد على ما زينه
له. وجوابنا انه
الصفحه ٦٣ :
تعالى وعلى هذا
الوجه نقول في الطاعات إنها من الله لما كان المطيع لا يصل الى فعلها الا بأمور من
الصفحه ١٥٣ :
فيزيده هدى لأنه
ينتفع بذلك دون من لم يهتد وان كان الكل سواء في اقامة الحجة.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٥٤ :
من الآيات
والنبوّة أن ينسلخ من ذلك. وجوابنا أن ذلك لا يصح في الانبياء والمراد من آتاه
الله العلم
الصفحه ٢١٨ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ ) كيف يصحّ في قصد السبيل أن
الصفحه ٢٢٧ :
الاهتداء بالايمان
والضلال بالكفر من قبل العبد وحقق ذلك بقوله تعالى ( وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ
الصفحه ٢٢٩ :
ما يقتضي ذلك من
الحسرة فيما بعد فقال ( فَتَقْعُدَ مَلُوماً
مَحْسُوراً ) ثمّ بين تكفله تعالى بالرزق
الصفحه ٢٧٤ : يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ ) ولو كان المراد
غير ما ذكرناه من التلاوة لم يصح ذلك فامّا ما يرويه الحشوية من أنه
الصفحه ٢٨٥ :
كذب وما يذكر في
كتب الفقهاء من أن الملاعن يكذب نفسه وان ذلك منه كالتوبة يجب أن يكون كالمجاز لان
الصفحه ٣١٤ :
وقد آمنوا وعملوا
الصالحات ولم صاروا هم بأن يدخلوا في الصالحين أولى من أن يدخل الصالحين في جملتهم