الصفحه ١٨٣ : للعرض صح
ذلك ومعنى قوله تعالى من بعد ( ما كانُوا
يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَما كانُوا يُبْصِرُونَ ) انهم
الصفحه ١٨٩ : اطْرَحُوهُ ) انما صح أيضا لان
الحال حال الصبا وفقد كمال العقل فكذلك سائر ما فعلوه بيوسف لما أرسله يعقوب معهم
الصفحه ٢٠٧ : الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ ) يدل على أن ما
يقع منهم من جهتهم لانه لو كان خلقا لله فيهم لما صح أن يستحبوا
الصفحه ٢١٣ :
وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ) تبين صحة ما
قلناه لأن ذلك وان كان بصورة الامر فهو
الصفحه ٢٢٣ : .
وجوابنا ان المراد
بالنفس غير المكلف فكأنه قال يوم تأتي كل مكلف تجادل عن نفسه وهذا أحد ما يدل على
صحة القول
الصفحه ٢٢٦ : النهار مبصرة دون الليل لا
صحة له مع وجود القمر. وجوابنا ان ذلك يدل على انه تعالى يحرك الشمس في سمائها
الصفحه ٢٣٧ :
عَنْ
ذِكْرِنا ) أليس أضاف جل وعز ذلك الى نفسه. وجوابنا أن المراد من
وجدناه غافلا ولو لا ذلك لما صح
الصفحه ٢٣٨ : يقول المجبرة لما صح ذلك وقوله تعالى ( وَيَوْمَ
يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ
الصفحه ٢٤٠ : صح وقد
يصح فيما تحمله المسافران أن ينسب الحال فيه اليهما لما كان لا يتم ذلك إلا بهما
وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٧ : الوقت الطويل بالتدريج واذا
كان كذلك وألهمه الله تعالى هذا القول صح أن يقول ما قال وصح سائر ما وصف به
الصفحه ٢٤٩ : أفعالنا لما صح منه انه يمكن منها
ويمنع منها ولذلك قال بعده ( فَاعْبُدْهُ ) وذلك بين خروج
العبادة وما جرى
الصفحه ٢٥٥ : ذلك
حذف يخرج معنى الكلام من أن يكون لحنا وإذا صحّ ذلك فالحذف الذي يصحّ فيه كثير لا
معنى لعده
الصفحه ٢٧٠ : وأراد ما ذكرنا
وذلك مجاز لأن الحق هو عبارة عن صحة الامور التي يعتقدها المحق ولذلك اتبعه بقوله ( وَأَنَّ
الصفحه ٢٧١ : السجود أريد ذلك ولما صح
ذلك في الناس أريدت
الصفحه ٢٧٩ : ؟ وجوابنا أن المراد من كذب بالرسل وبالله تعالى واثبت
آلهة سواه ولو صح مع الله تعالى آلهة إلا الله لفسد