الصفحه ٧٤ : الذي يمدح ويعظم وهؤلاء يلعنون. ولا يوصف بأنه كافر لأن
الكافر هو الذي يختص بأحكام من قبله وغيره وليس في
الصفحه ٧٨ : بضروب المدح وقوله تعالى من بعد ( أَوْ يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ ) يدل على ان المراد بذلك ما
الصفحه ٨٧ : وَالْأَرْحامَ ) ما الفائدة في ذكر الارحام مع ذكر الله. وجوابنا أنه تعالى
ذكر الارحام ليرغب الناس فيما يلزم من
الصفحه ٨٨ :
فَأَشْهِدُوا
عَلَيْهِمْ ) لان ذلك هو الاحتياط من وجهين أحدهما أن لا يقصر فيما سلف
والآخر ان يعرف
الصفحه ٩٤ : حقا في الميراث وفي سائر أسباب التملك ثمّ ذكر تعالى أن الواجب على المرء أن
يسأل ربه ما يريده من الفضل
الصفحه ٩٧ :
يضاعف ثوابها
وبيّن أنه يؤتى المرء الاجر العظيم على ما ينزل به من الشدائد ودل بقوله إنه لا
يظلم
الصفحه ١٠٠ :
ولطريقة العلماء.
وقد اختلفوا في أولى الامر منكم فمنهم من قال الامراء ومنهم من قال العلماء وقوله
من
الصفحه ١٠٦ :
بَعْلِها
نُشُوزاً ) هلا قال علمت وذلك مما يعلم. وجوابنا ان النشوز من الزوج
وان ظهر فان ذلك يبدو
الصفحه ١١٤ :
فيها. وجوابنا ان
ذلك يقال فيما يقع للناس فيه من المنافع تشبيها بما يلزم المرء أن يتجنبه من
الصفحه ١١٥ : هابيل هذا لقابيل والاثم يختص هو به في
قتله أو ليس ذلك يدل على ان من ليس بعاص قد يلحقه اثم العاصي
الصفحه ١٥٩ : سَمِعْنا وَهُمْ لا يَسْمَعُونَ ) فذمهم على ترك
القبول ثمّ شبههم بالصم البكم على طريقة اللغة في مبالغة ذم من
الصفحه ١٦٤ : بسقاية الحاج كمن آمن
بالله. أو يكون أجعلتم سقاية الحاج كايمان من آمن بالله ومثل هذا الحذف يحسن في
اللغة
الصفحه ١٦٩ :
والاعظم. وبين ان
ذلك هو الفوز العظيم لان من اوتي ذلك فقد أدرك نهاية المطلوب.
[ مسألة ] وربما
قيل
الصفحه ١٨٢ :
وعلمه اذا وافق ما يحدث من الامور ذلك المكتوب.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ١٨٨ : ( ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ
إِلَيْكَ وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ