الصفحه ٣٥٥ : بالذبح ويكون فداء عما لو أمر به لفعله ولا يجب في
الفداء أن يكون من جنس ما يجعل فداء منه ولذلك يصح في
الصفحه ٣٥٩ :
من الأولاد قلّ أو
كثر فأناب عند ذلك وتاب مما كان منه فأما أن يعزل ويؤخذ خاتم ملكه ويصير الى بعض
الصفحه ٣٦١ :
سورة
الزمر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ
الصفحه ٣٦٦ :
القبر لكانت الاماتة مرة واحدة وقولهم ( فَاعْتَرَفْنا
بِذُنُوبِنا ) يدل على ان الذنوب من قبلهم ولو كانت
الصفحه ٣٧٠ : تقدمت فأما قوله
تعالى من بعد ( ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ ) فالمراد به قصد
خلق السما
الصفحه ٤١٠ : ( يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ ) الى غير ذلك.
وجوابنا ان ذلك من النعم اذا تدبره المرء وخاف منه فصار
الصفحه ٤٢٠ :
سورة
الحشر
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٤٢٩ : في مكانها؟ وجوابنا أن المراد ما ينفصل
منها ممّا يشاكلها فيصح بذلك إضافة الرجوم إليها.
[ مسألة
الصفحه ١٦ : ء والاول ليس بالجزاء
وقال صلّى الله عليه وسلم أدّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك وانما أجرى
اللفظ
الصفحه ٢٦ :
القتيل من دون أن
يضرب ببعض البقرة فقد كان لطفا لهم لان عادتهم كانت التقرب بذبح البقرة كما تعبدنا
الصفحه ٢٨ :
ولذلك قال تعالى ( وَما
يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ ) يعني الملكين ( حَتَّى يَقُولا
إِنَّما نَحْنُ
الصفحه ٥١ :
ومعلوم انهم لم
يفعلوا فيهم الكفر لكنهم رغبوا ودعوا الى ذلك فالمراد انه تعالى يخرجهم من الظلمات
الى
الصفحه ٥٨ : الله بيانا وشفاء. وجوابنا
ان في العلماء من يتأوله على ما تؤول اليه أحوال الناس في الثواب والعقاب
الصفحه ٧١ : تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) وقد ينفق المرء
ما لا يحبه ويعد في البر. وجوابنا ان كل ما يخرجه المرء من وجوه
الصفحه ٧٣ :
( وَمَنْ يَعْتَصِمْ
بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) والمراد من يعتصم
بكتابه وبرسله