الصفحه ٢٧٥ :
الملائكة فقال ( إِنَّ
ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ ) وحذر بذلك عبّاد
الاصنام
الصفحه ٢٧٨ : ء يصعد من الارض
كالبخار ويحمله السحاب ثمّ يصفو وينزل وليس الامر كما قالوه وكتاب الله أصدق من
قولهم
الصفحه ٢٩٧ : وشعيب ما نزل بهم من الامور وأنزل الله تعالى
بأممهم من العذاب وكل ذلك ليتأمل القارئ في كتاب الله تعالى
الصفحه ٣٠٣ : وان لم يكن مكلفا.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٣١٩ : . فجوابنا *
__________________
(*) جواب هذا
السؤال لم نجده في شيء من نسخ الكتاب وانما وجدنا مكان الجواب
الصفحه ٣٥٩ :
والفقر والحاجة لما علم من المصلحة ثمّ أزال ذلك عنه بالنعم التي أفاضها عليه على ما
نطق به الكتاب فأما قوله
الصفحه ٣٦٩ : تعالى ( فَاعْمَلْ
إِنَّنا عامِلُونَ ) وقوله تعالى من بعد ( كِتابٌ فُصِّلَتْ
آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ٣٧٦ : بعد ( وَكَذلِكَ
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا
الصفحه ٣٧٧ :
سورة
الزخرف
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله تعالى ( وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا ) كيف
الصفحه ٤٢٠ : أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ ) أنه يدل على ان
اخراجهم من خلق الله. وربما قيل أيضا ما معنى ( لِأَوَّلِ
الصفحه ٤٢٤ : ءُ ) لا يدل إلاّ على أن النبوّة والكتاب من فضله فليس لأحد أن
يتعلق بذلك.
[ مسألة ] وربما
قيل في قوله
الصفحه ٤٥٤ : بتحقير الكتاب ، ثمّ
بيّن تعالى ما ينال المؤمن في الدنيا عن المجرمين وأنهم يضحكون منهم وما يؤول أمر
الصفحه ٤٦٨ : كتابه في غير موضع وأما قوله تعالى ( وَوَضَعْنا عَنْكَ
وِزْرَكَ ) فلا يدل على جواز الكبائر عليه وقد يقال
الصفحه ٤٧٢ : الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ جَهَنَّمَ ) أليس يدل ذلك على
ان في الكفار
الصفحه ٤٨٧ :
الامور على كل حال لا يجوز أن يكون جسما. وفي الخبر ان بعض أهل الكتاب قالوا للنبي
صلّى الله عليه وسلم أنعت