الصفحه ١٨٢ :
في الكتاب المبين
وفائدة كتابة ذلك في اللوح المحفوظ ان الملائكة تعتبر بذلك وتعرف قدرة الله تعالى
الصفحه ٢١٣ : كِتابٌ مَعْلُومٌ ) وكل شيء يفعله فهو في معلومه ويثبت في أم الكتاب فأي فائدة
في هذا التخصيص. وجوابنا ان
الصفحه ٢٢٥ : تعالى من بعد في كتاب موسى ( وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ ) يدل على ان الهدى هو الدلالة والبيان
الصفحه ٢٣٨ : ( وَوُضِعَ الْكِتابُ
فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما
لِهذَا
الصفحه ٢٦١ : الرتق والفتق يجب أن يكون محدثا فلو لم يكن في كتاب الله من التنبيه
على أدلة التوحيد والعدل وغيرهما الا ما
الصفحه ٣١٦ : عليه في أنه تعالى لا يعبد بهذه الشرائع إلا لهذا الوجه وقوله من بعد ( وَلا
تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٣٧٤ : تعالى ( اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ ) كيف يصح القول
بأنه أنزل الميزان وهو
الصفحه ٣٨٧ : وقوله تعالى من بعد ( وَمِنْ
قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى ) يعني القرآن يدل على حدوثه لان ما تقدمه غيره لا يكون
الصفحه ٤١٦ : الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ
عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ) أليس ذلك يدل على
ان الّذين آمنوا لم
الصفحه ٤١٧ : ] وربما
قيل في قوله تعالى ( لَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَأَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٤٤٢ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَيَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا
إِيماناً ) وقوله تعالى من بعد ( وَلا يَرْتابَ
الصفحه ٤٩٠ : الكتاب ان التالي للقرآن يجب أن يتأمل أسماء الله تعالى وأوصافه
ويعرف معانيها على الجملة لينتفع بالدعا
الصفحه ٢٧ : . وجوابنا انه تعالى حكى عن اليهود
انهم نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم وانهم اتبعوا ما تتلوا الشياطين والمراد
الصفحه ٢٩ : ليس
بكفر وقد ذكر بعض مشايخ المتكلمين ممن عمل كتاب المتشابه ان رجلا تزوج امرأة على
أخرى فعظم ذلك على
الصفحه ٣٩ : لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ ) وقد قيل ان المراد